304

Tawil

تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله (ص)

Noocyada

المؤمنين إيمانا، وأنت آخر الوصيين، ليس بعدي نبي ولا بعدك وصي، وأنت الظاهر على أعدائك، وأنت الباطن في العلم الظاهر عليه، ولا فوقك فيه أحد، أنت عيبة علمي، وخزانة وحي ربي، وأولادك خير الاولاد، وشيعتك هم النجباء يوم القيامة»(1).

(من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا... (11) ) :

(404) حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي، عن إبراهيم بن إسحاق، عن عبدالله ابن حماد الانصاري، عن معاوية بن عمار قال:

سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا) ؟

قال: «ذاك صلة الرحم، والرحم رحم آل محمد (صلى الله عليهم ) خاصة»(2).

(يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم (12) ) :

Bogga 380