============================================================
حدود لكل حد منهم ستة أقطار هو سايعها، وهو الأمام والخلف، الؤمذين علي ل واليمين والشمال، والقوق والتحت، وإذا ضريت سبعة عشرة صارت ان ديب النهلة سيعين كمدد أذرع السلسلة. كما قال ف سلسلة ذرعها صبعون ذراعا شاسلود الظالمون ) (1) قخمسة حدود قيها محدة للناطق متصلة به من حد السابق، وخمة منها مستمدة منه متصلة به من حذ الأساس، فاتصال اللسه ويآبياته الرسول بالحدود العلوية التي بيته وبين السابق بموادهم له عن شر به ويآياته الجاري بما وأصل الخمسة الحدود الفلية، التي بينه ويين الأساس مقام الله شك يإقامة الدعوة التأويلية، واظهار مرتبة الأساسية، فاتصل به الحدود واللعنة الروحانية، واتصلت به الحدود الجسماتية، فهذا معتى قول الله : افى إمام زمانه إن الله وملائكته يصلون على الني(1) .
م المشركون اما آلهة إلا أي أن الله وهو السابق الذي وقع عليه اسم الله لأناه مبدع منه وملائكته وهم الحدود الروحاتية العلوية متصلون بالنبي بمواذهم وتأييدهم اياه وكانت صلواتهم عليه اتصالهم به وتأييدهم إياه الناس من وكانت صلاة المؤمنين عليه إقرارهم بالحدود الجسمانية ، وإنها متصلة تلم متهه القائم ال به أو موادهم منه واتصال الجاري بهم من قبله ، فهذا معنى صلاة الله ان الصلاة، وملائكته والمؤمتين عليه ، لا ما ذهب إليه علماء أهل الظاهر وأيمتهم هم عشرة من أن الصلاة عليه هي قولهم : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، ولو كان قولهم ينصرف إلى التحقيق لما كان ذلك منهم في وجه الحق (1) سورة الأخزاب - الآية 52.
Bogga 99