257

============================================================

والشفاعة على من الحذ عند الرحن جهدأ يونف التقية ومع أصحاب الكفف، فالكهف الذي يشير إليه أهل الظاهر هو الملجا الذي يلجا إليه يحد الاستتار، وهو سرب يكون الجبل، ولو كان الكهف الذي ذكره الله تعالى في كتابه بقوله : ولبشوا في كهغهى ثلاث بمثة سنين و ازد ادوا تسحا2.

وقوله : ل( أم حسبت أن أصحاب اللكبف رالرقبع كمانوا من آياتنا عجما * إذ أوى النشيه إلى الكهف فتالوا وهنا أقيا من لدنلق وحمة وهيي لنا مين آمرنا وهدا* قضريمنا على آذاتهم في الكمف سنين عددا * شم بعثناهمر لتعكمر أي الحزيهن أحصى لما بثوا أمدا على ما ذهب إليه أهل الظاهر لما اثدرست آثاره وآياته، ولعرفت الجهة التي هو فيها، والجبل الذي هو منه ، كما لم تتدرس آتار الملوك ف الأرض، وآثار الرسل والأنبياء عليهم السلام، ويندرس ذلك أن لو كان إذ هو من آثار صنع الله وعجائبهم ، وما سمعنا أحدا ذكرأنه شاهده ولا رآه، ولا حقق له جهة ، وله عرف الجبل الذي هو فيه فدل ذلك علس أته ليس بكهف ظاهر مشاهد معاين، كما وال زعموا، ولا له موضع يعرف يه لولا أن له ولأصحابه تأويلا لطيفا ومعت عجييا، وتحن تشرح تأويله وتبين بحسب الإمكان، فنقول بالله وبه توفيقا : اعلم أن معنى الكهف في التأويل الحقيقي هو التالي معد يظهد الأساس ومؤيده، ومبدأه وغايته، وي وجه آخر، هو المتم المستمد من ود 1) سورة مريم- الآية 87.

2) سورة الكهف الآية 25 (2 3) سورة الكهف - الآية 12-9.

1 (3 59 0

Bogga 257