233

============================================================

ومن لم يؤد الخمس من الغنم حرم عليه ما يملكه فيه وماله شيس بهذا طاهر ولا زكي، ولا عبارك، ولا تناله صلاة النبي صلى الله عليه يتولى الاسا وعلى آله، ولا تسكنه، وكان نجسا كله، يعني أنه من لم يضف ما سمعه ويستفيده إلى الحدود الخمسة على تدريج الدعوة وترتيب العلم: أخذ الغنأ كان شاكاف اعام زمانه مشركا به.

يعني أن الة ومن أشرك إمامه وشك قيه ، فقد أشرك بالرسول وشك الروحانية بر فيه، وكذلك يكون مشركا بالله كاقرا به، إذ الإمام من قبل الله، الحدود الج وعن أمر الله بوساطة رسول الله ومن شك وكفر وأشرك كان وبرهم عا نجسا، غيرلقول الله جل اسمه:إنما المشركون بجس وحظر الخمسة الس عليه استماع العلم وفائدته ، وحرمه عليه جميع هكاسبه ومفانمه، الشريعة وأق والسلطان العادل الذي أقامه الله وأوجب طاعته هو الذي يتولى أخذ المتم خامسه الأخماس وقسمتها.

يحشق ويروى عن جعشر بن محمد الصادق التليه، أنه قال: صكان رسول فالظهر و الله إذا أتاه المغنم أخذ نصييه منته ، ثم يقسم بين ذوي القريى معقولي الأد واليتام والمساكين وابن السبيل وغيرهم ممن أسلم لهم الأمر ممن فالأصلان عا سمن الله تعالى كلا منهم بحظه وما يجب له، وكذلك الإمام القل له مشاهدبين يه ما كان لرسول الله فهو يأخذه معا هو عليه، إذا الإمام متم الزمان يريان، وإنه لان الله احتج به علن خلفه فجمله حجة أرضه وبابه الذي يعبد من والآخر بدايا الإيداع والخا جهته ، وحجابه الذي احتجب به ، والحجةفي كلام العرب الذي نزل القرآن به وهو السلطان ، قال الله : ان عندكى بن بسلطانه.

1) سورة التوبة- الآية 28 1) سورة پولس.

هتى

Bogga 233