============================================================
ال الأصليين الأساس وعنسوب إليه ، ويه يقع التصديق ، وبالخمسة الذين يفيدون وهو الإمام أهل الدعوة يالعلم والبيان: يعتضده أهل و وجه آخر : نصف العشر على هذه الأشياء وصدقة عنها، أي به الظاهر كل واحد من الهشرة يستقيد ممن هو فوضه، ويفيد من هو دوناء، ونسف قعشر ذلك تصديق لهم، وإقرار بمراتبهم أجمعين، والعشر على ما ال الذي هو سقته السماء، وسقته الأنهار، والذي يسقى بالدوال والتواضيح فيه ر اه وحيت نصف العشر، فالسماء على الحدود العلوية لأنها عالية على الحدود الجسمانية ، وهي من أمشال الناطق وما ينزل منها إلى الأرض فهو ما التتزيل حظ يمد الناطق باء أساسه مما أودعه إياه من غيبه المحجوب وعلمه الموهوب والتأويل حظ الذي جعله للأساس حدا وحظا يتصل به بوساطة الناطق، ووقوع الأمر اساطق لأن به لإقامته له وتصيء إياه، وتسليمه له ما أودعه إياه، فكان ذلك تش الجاري إليه من الناطق مثل ما ينزل من السماء إلى الأرض.
تتيين.
والعشر فهو واحد من عشرة دليل على أنه إذا كملت العشرة الخمسة إذا الحدود وجب افراد واحد منها يكون مفيدا لمن دونه قيما عليهم بعا قام دود الدين به الناطق وأسسه وبينه وأظهره ، إذا هو أصل المادة والتأييد والدال على إذا اتصلوا معرفة المعبود باقامة الحدود قيظهر الأرض وهرتها وبهجتها ، ويتبع والأساسان تمرتها وينبت شجرها ، كذلك الأساس يظهر منه زهرة العلم وبهجته ، ويدعوا إلى وتتلألأ توره ، ويطيب شرته ، وما سقته الآنهار، يعني بالأنهار الأئمة مظ التساطق عليهم السلام، لأن منهم تتهر العلوم إلى الحجج الذين هم من أمثال هو حل الأرض أيضا ، فيقيمون به اللواحق والأجنحة للمفاتحة ، وتريية أولاد الدعوة المستجييين لها، فهم شمرة الحدود وفاكهتهم، كما قال رسول الله: ( النبوة شجرة ، والإمامة فرعها ، والحجج شرها ، والاجنحة 191 (
Bogga 189