============================================================
وهو قوله قلل لعلي وصيه : ( الناس من شجرة شتى وأنا وأنت يا ع م بهر: والحة) فحاد ه الاية الحاف وعدت الصيا مشرجد الذ محور القران بالاشارة ، وانهم ما اشة وانهم رسافه جهنم أي ملاكها جهنم على الناطق السابع ، وهو المهدي والتسعة مرة مليحاهم حدوده الاندين ملكوا زمنه رعونته انه طلفة وازالدوا الظاهر والععل به، وجعلوء هباء منتودا. حما قال الله *: ( وقدتا إلى ماعملوا من عمل فجحلناه هبأء منشورا ) (1).
طا ار بتول وقدنا ايى طه رنا لهم الجار الا انه حان خلبا عه بل مو حاضر منصم كد رود وعصد ، وهم عنه سامن وعن ايات معرضون: فلما أظهر قدرته وقام لهم ف حد الجزاء قال : (قدمنا لكم ما احرنا عم بانت به يسعهان عبمون العمالم وارقاسع حت صار جميع ما كنتم تعملون هباء منتورا وقوله : ( سأصليه سقر وما أدراك ما سقر ) لا تبقي ولا تذر لواحة للبشد علها تصعة عشر : ( وما جمعلنا اصحاب اذار الآملا ن وماجعلنا عدنهر إلا فتنه 4(2) وهم تتسمة عشر النين أشار اليهم الرسول، وأقامهم ي تاويل التزيل ، وتعام العشرين المسمى بجهنم وهو سقر التي لالا تبقى ولا تذر4(2).
(1) سورة الفرقان - الآية 23.
(2) سورة الدثر- الآية 31.
(3) سورة المدثر - الآية 28.
13
Bogga 128