Tafsiirka Muuqataa: Xaaladda Hadda ee Habka Phenomenological iyo Codsigeeda Dhinaca Diinta
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Tafsiirka Muuqataa: Xaaladda Hadda ee Habka Phenomenological iyo Codsigeeda Dhinaca Diinta
Hasan Hanafi d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Noocyada
كانت أبواب الدخول دقيقة، ولكن نقاط الوصول كانت أجزاء من الظاهريات، وليست الظاهريات نفسها.
وتحاول الظاهريات النظرية التي تعرضها الدراسات الثانوية أن تصوغ الظاهريات كمذهب مكتمل وتعرض بنيتها الداخلية، تحاول تجميع أكبر قدر ممكن من العناصر المتفرقة التي يمكن بواسطته تشييد المعمار الظاهرياتي، والظاهريات التطبيقية هي عملية فلسفية لا تنتهي ولا تكتمل ولكن تعاد باستمرار، تبدأ حتى المنتصف ثم تبدأ من جديد ثم ينتهي كل شيء،
44
وتظل الظاهريات، بالرغم من أنها علم محكم، مفتوحة دائما، تعطيها كل دراسة خبرة جديدة أو ميدانا جديدا للاستكشاف.
تحليل الظاهريات عملا عملا أمر ممكن لو تمت المحافظة على الوحدة القصدية لكل عمل في إطار من القصدية العامة للأعمال، «الفلسفة كعلم محكم» حقيقة مستقلة وليست مجرد محاولة تاريخية تحمل هذا الاسم، صحيح أنه قبل الظاهريات كانت هناك محاولات لتحقيق هذا المشروع ولكنها ظلت دائما محدودة،
45
ويظهر بوضوح تحليل عمل عمل في الشروح.
46
صحيح أن الظاهريات تصدر أحكاما على النظريات الفلسفية السابقة؛ أي رؤية الحاضر في الماضي، والماضي في الحاضر، ولكنها ليست أحكام واقع بل أحكام قيمة، وأصدرت على نحو استرجاعي،
47
Bog aan la aqoon
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 585