في ترجمة العنوان
أشخاص الرواية
المشاهد
مقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
في ترجمة العنوان
Bog aan la aqoon
أشخاص الرواية
المشاهد
مقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
ترويض النمرة
ترويض النمرة
Bog aan la aqoon
تأليف
ويليام شكسبير
ترجمة
إبراهيم رمزي
في ترجمة العنوان
كلمة
Shrew
في الإنجليزية معناها المرأة السلطة الصخابة، السيئة الخلق، وهي الشرسة والشكسة.
وعليه فالترجمة الحرفية للعنوان هي ترويض (المرأة) السلطة، أو ترويض الشرسة، أو الشكسة.
ولكن لما كان العنوان يتطلب من الناقل شيئا خاصا من الرعاية، فلا يجوز أن يكتفي بنقله حرفيا إذا أعوزه الرنين الواجب لروعة المطلع، وإذ رأيت الصورة الحرفية يعوزها الرنين المنشود؛ فكرت أن أتجاوز قليلا جدا، كما فعل المترجم الفرنسي، إذا ارتضى للعنوان «تأنيس المتوحشة»
Bog aan la aqoon
La Sauvage Apprivoisée ، ورأيت أن أجعله «ترويض النمرة». وهون علي الأمر أن الشكاسة والشراسة كلمتان لمعنى واحد هو سوء الخلق والتنكر والخلاف والجراءة، وإنها صفة للحيوان المفترس كالأسد والنمر وما إليهما، كما تكون صفة للإنسان، وأن النمر اسم يوصف به الإنسان المتوحش، والرجل الشكس، والباغي الخبيث. وعلى ذلك فالمرأة نمرة، واشتقوا من هذا الاسم أفعالا فقالوا: نمر الرجل أي غضب وساء خلقه، وتنمر تنكر وتغير وأوعد؛ لأن النمر لا تلقاه إلا متنكرا غضبان. كما أني أجد الإضافة إلى الاسم أسلس وأبين من الإضافة إلى الصفة؛ لأن الرياضة تكون للحيوان لا لصفته.
ولقد كنت أؤمل حين عرضت الترجمات الثلاث للعنوان على حضرات المراجعين، وأبديت لهم وجه عذري في اختياري «ترويض النمرة» عنوانا للرواية أن يقروني، ولكنهم آثروا «ترويض الشرسة». ولما كنت قد عدت عند الطبع إلى ما ارتاحت إليه نفسي عنوانا لترجمتي، فقد رأيت من واجبي أن أثبت رأيهم لكي أحمل الوزر وحدي.
المعرب
أشخاص الرواية
بترتيب ظهورهم في التمثيل
في المقدمة
كريستوفر سلاي
Christopher Sly :
سمكري أفاق.
صاحبة الحان.
Bog aan la aqoon
لورد.
خدمه وصيادوه.
بعض ممثلين.
غلام.
في متن الرواية
لوسنتيو:
فتى من سراة مدينة بيزا
Lucentio, of pisa
وهو ابن فنسنتيو.
ترانيو
Bog aan la aqoon
Tranio :
خادمه.
بابتستا
Babtista :
أحد سراة بادوا الأغنياء.
كاتارينا
Katharina :
السلطة: ابنته الكبرى.
بيانكا
Bianca :
Bog aan la aqoon
ابنته الصغرى.
جريميو
Gremio :
سري عجوز خاطب بيانكا.
هورتانسيو
Hortensio :
فتى خاطب بيانكا.
بيونديلو
Biondello :
غلام لوسنتيو.
Bog aan la aqoon
بتروشيو
:
سري من فيرونا.
جروميو
Grumio :
خادمه.
خدم بابتستا.
كورتس
Curtis :
أحد خدم بتروشيو.
Bog aan la aqoon
خدم بتروشيو:
ناتانييل
Nathaniel ، فيليب
، جوزيف
Joseph ، نيكولاس
Nicholas ، بيتر
.
معلم.
بزاز.
خياط.
Bog aan la aqoon
فنسنتيو
Vincentio :
أحد سراة بيزا والد لوسنتيو.
أرملة:
ابنة بابتستا.
المشاهد
بعضها في مدينة بادوا والبعض في دار بتروشيو بالريف.
نقلت هذه الرواية عن نسخة
The New Readers Shakespeare
واستأنست بترجمة روغال الفرنسية.
Bog aan la aqoon
مقدمة
المنظر الأول (حان ريفي على جانب الطريق بالقرب من أبواب أحد القصور. ينفتح الباب على حين فجأة، ويرى كريستوفر سلاي السمكري الأفاقي وقد أخرج من الحان مدفوعا من الوراء، وتتبعه صاحبة الحان مغضبة حانقة. وسلاي من السكر بحيث لا يفعل شيئا إزاء ذلك سوى الاحتجاج على ما لقيه بضجيج ولغب.)
سلاي :
والله لأكسرن رأسك.
صاحبة الحان :
إنك حقير وغد.
سلاي :
أنت الحقيرة، ليست أسرة سلاي أوغادا ... راجعي سجلات التاريخ فقد جئنا هذه البلاد في صحبة رتشارد الفاتح. إذن أقصري ودعي الدنيا تسير. امشي.
صاحبة الحان :
ألا تريد أن تدفع ثمن الكئوس التي كسرتها؟
Bog aan la aqoon
سلاي :
لا ... ولا فلسا ... على رأي المثل: انجي بنفسك يا جيرونومي واذهبي إلى فراشك البارد تستدفئي.
صاحبة الحان :
أنا أعرف الدواء اللازم، سأذهب في طلب الشرطي الثالث (تخرج).
سلاي :
اذهبي وهاتي الثالث أو الرابع أو الخامس. سأجيبه بنص القانون، ولن أتزحزح خطوة عن موقفي. دعيه يأتي إذا تكرمت. (يرقد على الأرض ويغلبه النوم فينام نوما ثقيلا. وبعد هنيهات يمر اللورد صاحب القصر وهو عائد من الصيد برجاله وكلابه.)
اللورد :
يا صاحب الصيد، عليك برعاية الكلاب على الوجه الأتم، روح عن مريمانة المسكينة، فإنها تلهث من التعب وتزبد. واقرن كلدور مع ذات الفم الغائر. أرأيت أيها الغلام كيف تدارك سلفر خطأه في زاوية السياج عندما غم عليه؟ لا، لا أفارقه على عشرين جنيها.
الصياد الأول :
وبلمان يا سيدي اللورد، إنه لا يقل عنه كفاية، لقد نبح لأول وهلة غابت فيها الطريدة عن ناظريه، واليوم أمكنه أن يتشمم الصيد من أهون ريح. ثق يا مولاي أنه خير من سلفر.
Bog aan la aqoon
اللورد :
أنت أبله. لو كان أيكو مثله في العدو لكان يعدل عشرا من بلمان. عش الكلاب عشاء وافيا وارعها تمام الرعاية. سأخرج إلى الصيد في الغد مرة أخرى.
الصياد الأول :
سمعا يا مولاي.
اللورد (عندما يرى سلاي راقدا) :
ما هذا؟! ... ميت أم سكران؟ انظر أهو يتنفس؟
الصياد الثاني :
يتنفس يا مولاي. لو لم يكن مستدفئا بما احتسى من الخمر ما استطاع أن ينام ملء جفنيه في هذا الفراش البارد.
اللورد :
يا له من بهيم بشع! انظر كيف هو مستلق كالخنزير! أيها الموت العابس، ما أشنع صورتك وأبغضها للعين! (يخطر في باله خاطر على حين فجأة)
Bog aan la aqoon
أريد أن أعبث يا سادة بهذا الرجل المخمور، ما رأيكم لو نقلناه إلى فراش وثير مغطى بالخز والحرير، ووضعنا في أصابعه خواتيم وأعددنا بجوار سريره مائدة عليها أطيب الألوان، وجعلنا في خدمته حين يستيقظ فئة من الخدم في أبهى حلل، ألا ينسى هذا الصعلوك حينئذ حقيقة حاله؟
الصياد الأول :
لعمرك يا مولاي، ما إن له غير ذلك.
الصياد الثاني :
سيلوح الأمر لناظريه عجبا ساعة يفيق.
اللورد :
سيجده حلما خادعا أو وهما فارغا. احملوه إذن وأحسنوا اللعب، انقلوه برفق إلى أجمل غرفة في قصري وعلقوا على جدرانها جميع ما لدي من الصور المغرية، وعطروا رأسه القذر بماء ساخن عطر، واحرقوا في الغرفة أطيب الأعواد ليطيب مقامه، وأعدوا له حين يفيق فرقة موسيقية تسمعه ألطف الألحان وأسحرها. وإذا اتفق أن تكلم فسارعوا إليه وقولوا له في تجلة وخضوع: بماذا يأمر مولانا؟ وليقم بين يديه واحد منكم يحمل طستا من الفضة مليء بماء الورد وقد نثرت عليه الأزهار، وليحمل آخر الإبريق وآخر منشفة، وقولوا له: هل يريد مولانا أن تبترد راحتاه؟ وليكن واحد منكم قد أعد له ملبسا ثمينا فيسائله: أي حلة يريد مولاي لبسها؟ ويكلمه آخر عن كلاب صيده وعن جياده، وأن السيدة زوجه لا يفارقها الأسى لمرضه. أقنعوه أنه كان به مس من الجنون، فإذا أصر على تقرير حقيقة حاله فقولوا له إن ذلك وهم؛ إذ الواقع أنه سيد من عظماء السادة. هكذا تفعلون أيها السادة، وعليكم أن تراعوا شاكلة الأمر متقنين، فإذا عرفتم أن تدبروا الأمر وتحسنوه، فسيكون لنا منه لهو يفوق كل وصف.
الصياد الأول :
مولاي، أضمن لك قيامنا بأدوارنا حتى لا ندع له سبيلا إلا أن يعتقد، لما يراه من حسن أدائنا، أنه ليس إلا لوردا عظيما.
اللورد :
Bog aan la aqoon
خذوه برفق إلى الفراش، وليمض كل منكم في عمله ساعة يفيق. (يحملون سلاي وهو على تلك الحالة من فقدان الحس إلى القصر، ويسمع عند ذلك صوت بوق.)
اذهب أنت يا غلام وتبين صاحب البوق (يخرج الخادم المخاطب) .
قد يكون صاحبه من كرام السادة المسافرين، فهو يريد أن ينزل في ضيافتنا. (يعود الخادم.)
ما وراءك؟ من صاحب البوق؟
الخادم :
ليس إلا نفرا من الممثلين يعرضون على مولاي خدمتهم.
اللورد :
فليدخلوا. (يدخل الممثلون)
مرحبا بكم يا جماعة.
الممثلون :
Bog aan la aqoon
نشكر مولاي.
اللورد :
أفي عزمكم أن تقضوا الليلة معي؟
الممثل الأول :
إذا تفضل مولاي فتقبل خدمتنا.
اللورد :
بعظيم الارتياح (إلى الممثل الثاني)
إني أتذكر هذا الفتى منذ كان يمثل دور الولد الأكبر لفلاح في رواية، فقد كنت تمثل دور عاشق الحسناء أحسن تمثيل. لقد نسيت اسمك، ولكن في الحق كان الدور يلائمك تماما، وقد أديته بدون تكلف.
الممثل الثاني :
أظن مولاي يقصد دور سوتو.
Bog aan la aqoon
اللورد :
بعينه. وقد أجدت تمثيله. نعم، لقد جئتم إلي في وقت الحاجة إليكم؛ لأني أعددت صنفا من اللهو ينفعني فيه فنكم كثيرا، في ضيافتي لورد سيحضر تمثيلكم الليلة ولكني غير واثق من قدرتكم على حبس عواطفكم، ذلك أني أخشى، إذ هو لم يشهد تمثيل رواية من قبل، أن يدفعكم شذوذ مسلكه إلى الضحك فيتأذى، بل إني لأخشى أيها السادة أنكم إذا ابتسمتم لشيء منه ضاق صدره وذهب صبره.
الممثل الأول :
لا عليك يا مولاي، إن في استطاعتنا ضبط عواطفنا ولو كان الرجل أعجب ضحكة في الدنيا.
اللورد (إلى أحد الخدم) :
هلم يا فتى، اذهب بهم إلى غرفة الطعام وأكرم كلا منهم إكرام الأحبة، لا تحبس عنهم شيئا يكون في بيتي. (يخرج الممثلون داخلين القصر وراء الخادم.) (إلى خادم آخر):
واذهب أنت إلى بارتولميو
Bartholomew
غلامي، ومره يلبس كل ما تلبسه المرأة من فرعها إلى قدمها، ثم سر به إلى غرفة صاحبنا السكران، وخاطبه بقولك يا سيدتي. في طاعة وأدب. وبلغه عني إذا أراد أن ينال رضاي، فعليه أن يسلك معه مسلك السيدات على نحو ما رأى من كرائم العقيلات في حضرة أزواجهن. وقل له أيضا أن يكون على حد الأدب في معاملة ذلك السكران، أوصه أن يكلمه برقة وبصوت منخفض وتواضع وأدب، ويقول له: خبرني يا مولاي، أي شيء تأمر به مما تستطيع امرأتك وزوجك الخاضعة أن تظهر بأدائه لك عظيم تعلقها بك وفرط محبتها لك؟ وقل له يتناوله بالعناق الرقيق والقبلات المغرية، ويميل برأسه على صدره ويذرف الدموع كأنما غلبتها عاطفة الفرح إذ ترى زوجها النبيل وقد ردت إليه العافية بعد سبع سنين لم تكن تراه إلا كالسائل البغيض المحروم في أطماره الكريهة. وإذا لم يكن للغلام موهبة المرأة في إرسال الدموع حينما يريد، فإن بصلة يضعها في منديل ويقربه من عينه كفيلة أن تدفعها إلى سكب الدموع. هلم، قم بتنفيذ ذلك بأسرع ما تستطيع وسأعطيك بعد ذلك أوامر أخرى. (ينسحب الغلام.)
إني واثق أن الغلام قادر على تمثيل رشاقة المرأة الراقية وتصنع صوتها وخطرتها وحركتها. ما أشد شوقي لسماعه وهو يقول للسكران: يا زوجي! ورؤية رجالي وهم حابسون أنفسهم عن الضحك ساعة يؤدون مراسم التجلة لهذا الريفي الساذج! سأذهب لإرشادهم ربما كان في وجودي بينهم ما يخفف من غلوائهم فلا يغرقون في الضحك. إني إذا لم أفعل تجاوزوا الحد وخرجوا عن الطوق.
Bog aan la aqoon
المنظر الثاني
من المقدمة (بعد أن يصحو سلاي من سكرته يجد نفسه في سرير فخم يحيط به خدم وحشم، بعضهم يحملون أطايب من الطعام ليغروه بالإفطار وبعضهم يعاونونه على ارتداء الملابس. ويرى اللورد بينهم متنكرا.)
سلاي (وهو يتمطى في نعاسه) :
بالله عليك، كوزا من الجعة الخفيفة.
الخادم الأول :
ألا يشتهي مولاي اللورد أن يشرب كأسا من النبيذ الأبيض؟
الخادم الثاني :
ألا يشتهي مولاي الشريف أن يتذوق شيئا من هذه المجففات؟
الخادم الثالث :
أي ثياب يحب مولاي النبيل لبسها اليوم؟
Bog aan la aqoon
سلاي (وهو على حاله من النعاس) :
أنا كريستوفر سلاي، لا تدعوني لوردا ولا شريفا، إني ما ذقت في حياتي النبيذ الأبيض، وإذا أردتم أن تعطوني شيئا من المجففات فهلم إلي باللحم القديد المجفف. وإياكم أن تسألوني أي ثوب أرتديه؛ فليس عندي من الأقمصة إلا بقدر ما لي من ظهور، ولا جوارب إلا بعدد ما لي من سيقان، ولا أحذية إلا بعدد أقدامي، بل ربما زاد عدد أقدامي أحيانا على ما لي من أحذية، وقد تكون أحذيتي من الصنف الذي تطل أصابع الرجلين من مقدمه.
اللورد :
اللهم اصرف هذا الهذر عن مولاي الشريف! رباه! كيف تأتى لرجل مثل هذا عظيم القدر شريف النسب، واسع الضياع، عالي المقام أن تغلب عليه هذه الأوهام؟!
سلاي (جالسا في دهش) :
ماذا؟! ... أتريدون أن تذهبوا بعقلي؟ ألست كريستوفر سلاي ابن العم سلاي، من ناحية برتون هيث
Burton Heath ، نشأتي بياع في الطرقات وصنعتي التي تعلمتها عمل الورق المقوى، والشغلة التي تدهورت إليها ملاعب للدببة، والحرفة التي أزاولها الآن سمكري؟ اسألوا مريان هاكت، المرأة السمينة صاحبة حانة وينكوت
Wincot ، فهي تعرفني حق المعرفة، وإذا لم تقل لكم إني مدين لها بأربعة عشر بنسا عدا ونقدا ثمن الجعة وحدها، فعدوني أكذب وغد في عالم المسيحية. ويحي! أنا لست مخبول العقل، وهذه جلية أمري.
الخادم الثالث :
هذا الكلام هو الذي جعل زوجكم الشريفة دائمة الحزن والأسى.
Bog aan la aqoon
الخادم الثاني :
هذا هو الذي يجعل خدمك مطرقي الرءوس من الغم.
اللورد (متدخلا بسرعة قبل أن ينطق سلاي بشيء) :
من أجل هذا امتنع أهلك عن غشيان دارك، شردهم عنك ذلك الخبال الذي أنت فيه. أيها اللورد النبيل، اذكر أصلك الكريم، وأعد حسن تفكيرك من منفاه، وانف هذه الأوهام المزرية عن ذهنك. انظر كيف قام خدمك من حولك في خدمتك كل منهم في عمله طوع إشارتك. إن شئت أن تسمع الموسيقى فاسمع، ها هو ذا أبلو يعزف لك وها هي ذي عشرون بلبلا تصدح لك في أقفاصها، أو شئت أن ترقد فإنا نحملك إلى سرير أوثر وأطيب من سرير المتعة الذي أعد خصيصا ل سميراميس
Semiramis ، قل إنك تريد أن تمشي ونحن ننثر الورود في الطريق، قل إنك تريد أن تركب تحضر إليك جيادك محلاة العدة بالذهب واللؤلؤ. إن كنت تحب القنص بالباشق فإن لديك من الشواهين ما يستطيع أن يحلق فوق قبر الصباح في طيرانها، أو كنت تحب الصيد بالكلاب هزت صفحة السماء بنباحها ورجعت الأودية أصداءها.
الخادم الأول :
قل إنك تريد صيد الطراد تجد كلابك السلوقية في سرعة الوعل الطويل النفس، نعم، بل أسرع من الظبية.
الخادم الثاني :
أتحب الصور؟ ... سنحضر لك على الفور أدونيس
Adonis
Bog aan la aqoon