بئر عطوان:
في الجهة الشمالية الغربية من القلعة، على نحو نصف كيلومتر منها، وهي بئر قديمة العهد مطوية بالحجر، عمقها 20 قدما، وقطرها 8 أقدام، وهي أعذب آبار العريش ماء ويشرب منها سكان المدينة، وقد ركبت عليها محافظة سيناء حديثا طلمبة لسهولة رفع الماء منها.
وبئر الجامع، وبئر القلعة:
وماؤهما يميل إلى الملوحة .
وبئر الشرفا:
على نحو مائة متر من بئر عطوان شمالا، عمقها 16 قدما ونصف قدم، وقطرها ست أقدام ونصف قدم، ويستخدم ماؤها لسقي السائمة والبناء. (ه) مستشفى ومحجر صحي
وكان في شرق البلدة جمرك ومحجر صحي للإبل والخيل التي ترد من سوريا، فألغيا بعيد الثورة العرابية ونقلا إلى القنطرة.
وفي سنة 1906 حولت المحافظة المحجر إلى مستشفى، وأنشأت فيه حديقة متسعة من أشجار الفاكهة والخضر، وفي الحديقة بئر غزيرة عذبة الماء تسقي الحديقة، عمقها 79 قدما، وقطرها 6 أقدام، وعليها ساقية من حديد، وعلى المستشفى طبيب من ضباط الجيش المصري، وطبيبه الحالي الملازم أول «الدكتور شكري أفندي مشرق» من أبرع الأطباء السوريين وأنجبهم، وأنشأت المحافظة محجرا مؤقتا، وهو نطاق متسع من السلك والأخشاب على شاطئ البحر المتوسط عند قبة النبي ياسر، وعند الاقتضاء يتولى المحجر طبيب العريش وتخفره عساكرها. (3-2) ضواحي مدينة العريش
أما ضواحي مدينة العريش فأهمها: نخل أبو صقل، وقبة النبي ياسر، وحلة المساعيد. (أ) نخل أبو صقل
أما نخل أبو صقل فهو شرقي المدينة عند فم وادي العريش، وهناك نخيل كثير وأراض زراعية متسعة يزرع فيها العنب والتين، وفيها آبار ماء قريبة الغور، قد ركبت عليها الشواديف، وزرع عليها أنواع الخضر، كالملوخية والبامية والطماطم وغيرها، وأكثر أصحاب نخل أبو صقل يسكنون قرية صغيرة هناك تدعى «المخوزقة». (ب) قبة النبي ياسر
Bog aan la aqoon