245

============================================================

14 لافة عشمان بن عفان اليهم، فصدرت عنهم أفعال قيحة وسير منكرة، نسبت كلها إليه، وكان رضي الله عنه بريثا منها كلها.

وكان كاتبه مروان بن الخكم أشدهم ضررا عليه، لما كان يتعاطاه من الأمور المخالفة للشرع، وكانت تنفذ منه الكتب إلى سائر الأمصار بما لا يليق، فيعنقد أن ذلك كله بأمر عثمان وعن إذنه . وكان من آخر آمره معه تزويره الكثاب عن عثمان رضي الله عنه، وختمه بخاتمه إلى عبدالله بن سعد بآن يقتل محمد بن أبي بكر واصحابه، فكان من الأمر ما ذكرناه.

وحاصل الأمر إن عنمان لم يؤت إلا من جهة تقريبه لمروان وأهل بيته /167 ولولا ذلك لم ينله مكروه، لكن الله تعالى إذا قضى أمرا قدر أسبابه أولاده عبدالله الأكبر(1).

وعبدالله الأصغر، أمه رقية(2) بنت رسول الله مات صغيرا.

وغمرو(2).

وأبان(4) وخالد(9).

وغمر (2).

وسعيد (2).

والمغيرة(4).

وأم سعيد (9).

وأم أبان (10).

(1) المعارف 148، الاتباء 187.

(2) المعارف 202، الاتاء 187، وفي الكامل 2/ 550 "تزوج فاختة بنت غزوان، قولدت له عبدال الأصفر.

(2) المعارف 194، الاتباء 147، الكامل 550/2.

(4) المعارف 201 الاتباء 188، الكامل 550/2.

(5) المعارف 201، الاتباء 8ه1، الكامل 550/2.

(6) المعارف 201، الإتباء 148، الكامل 550/2.

() المعارف 102، الاتباء 148، الكامل 550/2.

) الارف 198، الاتباء 148.(4) الانياء 148، الكامل 550/2.

(10)الانياء 148، الكامل 55/2،

Bogga 245