Taariikhda Masraxa
تاريخ المسرح في العالم العربي: القرن التاسع عشر
Noocyada
331
و «أبو الحسن المغفل» في 20 / 12 / 1891.
332
ومع بداية عام 1892 انتقلت الفرقة إلى الإسكندرية لعرض عدة مسرحيات، وعن هذا الأمر قالت جريدة الأهرام في 26 / 1 / 1892: «حضر إلى الثغر الأديب إسكندر أفندي فرح مدير الجوق العربي الوطني قادما من مصر لإعداد عدة ليال يمثل فيها عندنا خيرة الروايات وأتقنها مما اشتهر به جوقه في العاصمة، وحاز لأجله إقبال العموم. وسيقوم بأهم هذه الأدوار وأعظم أدوارها حضرة المطرب المنشد المشهور الشيخ سلامة حجازي والممثل البارع سليمان الحداد، ولا شك أن إقبال العموم على الاشتراك في هذه الليالي متى ظهرت أوراقها قريبا سيكون عاما شاملا لما اشتهر به هذا الجوق من الإتقان واستكمال المعدات ولاشتياق الإسكندريين إلى جوق عربي منظم يذكرهم سابق التمثيل الذي كادوا ينسونه لطول العهد به.»
333
وبدأت ليالي الجوق بمسرح زيزينيا في 11 / 2 / 1892 بمسرحية «الرجاء بعد اليأس»،
334
وفي 13 / 2 / 1892 «الظلوم»،
335
وفي 15 / 2 / 1892 «مي وهوراس»،
Bog aan la aqoon