62

Taariikh Gurgan

تاريخ جرجان

Baare

تحت مراقبة محمد عبد المعيد خان

Daabacaha

عالم الكتب

Lambarka Daabacaadda

الرابعة ١٤٠٧ هـ

Sanadka Daabacaadda

١٩٨٧ م

Goobta Daabacaadda

بيروت

عِيسَى الْحِمْصِيُّ حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ سَالِمٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً كَانَتْ عِنْدَهُ مَظْلَمَةٌ فِي نَفْسٍ أَوْ مَالٍ فَاسْتَحْلَلَهُ ١ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُ ثَمَّ دِينَارٌ وَلا دِرْهَمٌ إِنَّمَا هِيَ حَسَنَاتٌ" فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ؟ "قَالَ: "فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ -٢ " أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِهِ فَوُضِعَ عَلَى سَيِّئَاتِهِ". ٩٠ - أَبُو الفضل أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ الفارساني الْجُرْجَانِيّ روى عَنْ الْحَسَن بْن سفيان ولم أر له أصلا جيدا. أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَارِسَانِيُّ الْجُرْجَانِيُّ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاثِمِائَةٍ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حدثنا الليث عن بن الْهَادِ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُرْجَانَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنَ النَّارِ حَتَّى يَعْتِقَ فَرْجَهُ بِفَرْجِهِ". ٩١- أَبُو عمرو أَحْمَد بْن إبراهيم بْن مُحَمَّد بْن العباس بْن الأعرابي التميمي رحل إلى بغداد روى عَنْ عَبْد الملك بْن أَحْمَدَ الزيات ومحمد بْن عبيد اللَّه بْن العلاء توفي فِي سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة وروى أيضا عن بن مخلد والحسين بْن إسماعيل القاضي وغيرهم وكان ثقة وهو أخو أَبِي العباس بْن الأعرابي. أَخْبَرَنَا أَبُو عمرو أَحْمَد بْن إبراهيم بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الأَعْرَابِيِّ التَّمِيمِيُّ الْجُرْجَانِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ هَارُونَ الأصبهاني حدثنا أسيد ٢٨/ب بْنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي حَيَّةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: اسْتَأْذَنْتُ النبي ﷺ

١ كذا بفك الإدغام ٢ سقط من الأصل، والسياق يقتضيه – والله أعلم.

1 / 106