============================================================
ابو للومش الاسر نعهد ور لم بحدت حدث كبل آربعين هوما مالجته بعلاج ممراي تلمه آسم وب من عنده وللد أوذع قلبه بن للخرن ما امتتع معه من آدر انهرار والنوم واستتر أهو كريش خوفا من اعلام الرشيد ت ر ندهره يقسد ما بناه قلم تمص (4 الاربعون پوما الا هد ابحمتت مننته حس بشهركات فلتا تان اليوم الاربعون سر أهو مر انسى الرشمد وأعلمه أته لا هشك فى نقصان بذن ابن ممه منه الرتوب المه فرتب الرشيد ودخل معه آبو فريمش فلما رآه مى اا تلرسهد أللف لى ها أمهو المؤمهن قتل هذا الكافر ققد لى واحسر ملنفته سزها ولال ها آمهر المؤمين ند تلص بدنى 1 قدا العذر به أدحل على كلبى من الاستشعار المردى فسجد الرشمذ شنرا لله تعالى ولال ها ابن عي إن آبا قريش ود عليك لماء وبقم احتال وند أمرت له بعشره آلف دهنار فآعيه بن مندد سلى تفعل ميسى بن جدر ننكه وانصرف آبو فرهش بعشرين ال دينار ومن أحباره ما رواء العباس بن على بن المهدى أن الرشمد :f612 ش5ه كان هد اتخد جامعا فى بستان أم موسى وأمر احوته وأهد بهشه بحوره ف كل جنعه لهتولى الصلوة بهم نحصر الرشيد هوما فى نلكه المستا وحسر والدى غلى عناد وكان هوما شدهد للر وصلىف للمامع مع الرضمد والصوب إلى بار له بسوق بحهي فاكسبه خر 2 ذلكه الموم ضداها داد تذجت نضره فاخصر له جميغ أطباء مدينه السلام وكان أحذ من خضر أبا فريش هذا فرآف وقد اجتمعوا للمسهره هاد لمس بتي لكي رأي حتى بذهب بصر هذا قتم دعا بذقن بنقسي وماء ورد وخذر خنر وجعلها فى معرمه هربها على السا پى آه(9
Bogga 88