225

============================================================

المختار بن للسن بن عبدوا) سسم الله الرحمن الرحبم أنا لما أعتقده من ختمة ستدنا السيد الأجل أطال الله بفاءه وكبت أعداءه دانيا وفاصبا واقترضه ين طاعته مقيما وطاعتا أصمرت عند وداعى حضرته العالية وقد ودعت منها الفضل والسودد والمجد والفخر والمحتد أن أتفرب إلبها وأجدد 5 نوى عندها بالمطالعة مما أستلرفه من أخبار البلاد النى أطرفها واستغربها من غراثب الأصفاع التى أسللها خدمة للكتاب ( الذى هر تارب المحاسن والمهاخر ودبوان المعالى والمآثر ليويعه أدام الله تمكينه منها ما براه ويلحف ما بستودفه ويرضاه وعلى ذكره فما رأبت أحدا بمصر وهذه الأعمال أكثر من الراعب قيه وكل رئيس فى هده الدبار .ا متشوف إليه متشوق ولوصوله مترقب متوقع ولو وصلت منه نسخة لبلغ للجالب لها امييته فى ربحها ونفعها وإلى الله تعالى أرغب فى تشر فضبلته الباهره ونحاسته الزاهرة بجوده وكنت خرجت من بغدان وبدات بلفاه مشايخ البلان وخواضها واستملاء ما عندهم من آثارها ومجاتبها فذكر لى أخبار مستطرفة (8 ومجائب غريبة وأقطاع(5 من 5 الشعر رايفة ولضيف الوقت وسرعة الرسول أضربت عن أكثره (8 واختصرث على آفله وكنت خرجت على اسم الله تعالى وتركته مسنهل شهر رمضان سنة آربعين وأربعماثة مصعذا فى نهر عيسى على الأنبار ووصلت إلى الرحبة بعد تسع عشره رحلة(5 وى مدينة طيبة وفبها من آنواع الفواكه ما لا يكصى وبها تسعة عشر نوعا من الأعناب وهى منوسطة بين الأنبار وحلب وتكريت والموصل وسنجار وللجزبرة ويبتها ويين فصر الرصاثة مسيره آربعة آيام ورحلنا من الرصافة إلى حلب فى أربع رحلات 24264 0620 وهى بلد مسور بالحجر الأبيض فبه سته أبواب وفى جانب السور وغرائب عيبة 16 1( الكتاب ل ولكتاب(9 ذكره 7(5 وانواع 7ا : واقطار (5 مرحلة 5308

Bogga 226