210

============================================================

المخشار بن للسن بن عبدد1 مساثله التى انترعها لولده من كشب جالهنوس هفرأت ترجمتها واذا به قد وسميا باغلوطات خنين فعلمت آن الله بمهل عبده لخنأء الى وقت بشاه تسفحتها قرابت دلامه فهيا دلام من لم بسمد شى، مما فييا علما لعدمه فراتها على محلمي الصناعه وقد سلن لى بعضها ضد المعرفة فدام كمن رام ادراد الالوام باسه الدوف والأصوات بحاسه الشم قلم ذر شيشا وتلبت فى جهعها ما بحور ا1 بجاب عله قلم آجد الا مسعله واحده على ما حدى لى التهة الامين بن جملة ما وجدها بخعذ ابن بيش لأخدها الشيت واتعاها والستلة صفتها هده الصفة قال المؤيد خلهن فى فسمة السهرا، آن المحى هكون من مخالطة البلغم للمرار الأحمر ولهدا صار أبود من .

للحمراء وقال جالهنوس أن المحمه تحدث عن غلبة للخراره على المره خمراء فهى أسخن وأجق ملها وهدا بدلن مسادا لذلد وخالها له وحل هده الشبهة باتى بأقون سعي وللن ان المحيه اسم مشترد بلع على للحمراء اذا تضجت ( بنفسيا وهده حاره وللاع علهها الا خالطها البلفم قبردها بمخالطته لها ولهدا عين خلهن على تخالله البلغم لها وجالينوس آفردها بنفسها ولهدا لا بكونا اختلها والدلهل على أن اسم المحية مشتود أنه لو أفرتنا أحدهما لم يدن للاخر اسم وإذا كان الأمو على هذا لما تضادا فى المعلى لتن اختلها فى دلاله الأسماء ولى للخلملة المحيه مشتله من مح (4 البيصه والمتح بلع على الصفره وعلى البهاض والصفره فمن ستى للجمله نخا قهد أطلف 2 حكم للجزء على الكل كما فعل خنهن ومن ستى الصفره فخا جار كما لعل جالهوس ولو سئل خلمن عما قاله جالهوس لقال بقوله ومثل تلك( كما بقال فى كل صور بطهاس الهوى غرضا وبلماس الركب 50 انسح له (

Bogga 211