187

============================================================

مسعود بن أبى محد المكفوف عمرا شويلا وحصل مالا جزيلا ومات ببغدان في بوم للخمبيس ثانى عشر شهر رمضان ستة ثمارن وستمائة وخلف ولدا طبيبا لم يكن رشيدأ ولا بحمون الطريفة فيما قيل وأحدت له سوه تدبيره وقلة دينه أمرا أوجب فساد حاله واستنفاد آكتر ماله فذهب نخائره على ذلك 5 فسحان الهادر على كل شيء قال قتم بن طلحة الزيتبى المعروف بابن الأنفى(4 فى تأريخه أخبرنى ابو لخير مسيحى المتطبب بأن امرأل عرض لها قئف في نواحى سرتها(8 خرق جلد بعطنها والغشاء والبعاء وأن زوجها أخبره دأن اليراز دام خووجه من ذلك الفتف حدود شهرين وأن الموضع التحم وانقطع 1 ما كان يخرج منه وهاد إلى المخرح الاول وانصلحت الرأه ولم تيف بها إلا ألم بسبر بطاهر بطنها فسبحان المدير لخكيم مسعود بن آبى ممد أبو الفتوح المعروف بابن الغضائرى ويعرف (5 بابن للجويان هذا رجل من أهل بغداد فى رماننا هذا الأقرب من آهل باب البصره كان 5ا فيلسوها متكلما أنيبا شاعرا حتبلى المزهب يتظاهر بمزهب الاعتزال وطن اعتلاد للكماء وكان تاركا للصلوه فيما قيل وتويى يوم السبت سابع ربيرع الآخر سنه ست عشره وستمائة المكفوف الملاحمى المصرى هذا رجل كان بمصر وكان مكقوفا بئسب إلى * قبهل(4 الملاحمى يتكلم فى علم لخدثان ويصيب فى الأكثر قال( الاتفى0 :الاتفى 1(9 ضرتها 7 استرتها 0(5 قيل ه(5 ابضا 36ه لى لته 80

Bogga 188