============================================================
ه الرسيب طعاما وسفاه، واخذ الملطفة منه، وفضهوان الوزي ال ور عن ل خ هفسخ كساب السلحلان لامتهوسامت النسخة الى الرجل وسار بها الى الموت،وأمسك الاصل عنده وحل جمه رجل يف بخرشاه، وكان ذكيا فراى مضمون الكتاب اسدعا جماعة من الباطنية للفتك بالملك طغرل شاه وكان ذلك من فعل الوزير الدركزينى. اراد[ان) يقتل الملك طغرل شاه لييخ اخا ن م م وان ام م وا الن ، م ا ن و لص ال اخ م عد وفت ف االمحافل. فتحرك المذكورون من الاكابر، وعزموا على ان يغيموا السلطان سعود)، وسيرون الى السلطان محمود يلقونه، واتصل ذلك بالسلطان حمود فعجل يسير صلاح الدين سرجك( 26) امير اخرهكذ1الى.
ن ف اليه،واسالالامير يرنفش البازدار وهو اكبرهم ف المقداره فبقى الامير شيركير وحيد1 قد خذلمله ناصره: فارسل ال السلطان محمود يحتذر ويستيل عيارهفورد. عليه الجواب بمال منفع فيه. ولما. حصل الامير يرنق عتاب السلطان محمد كاده الوني ال، وقال للسلان ممد م مد ل و م ف مص ال لطال عل الامرالذى افتعلوه، وسو ع ل عن، وماافوه ف الملطفةالسجية. ففعل فه بمكان فيه فكان كالباحه عن حفه بخلافه ولما صل السلطان محمود الى همدان صل اولقك الامراء الذيناجتمعو 1) اضيفت لاستكمال المعنى : 1) فى الاصل: مسعود.
(3) فى الاصل بدون تنقيط 2
Bogga 81