============================================================
عه بنفسه، وتسليم بلاده الحلية اليه. وشاع ذلك فى الناسفاستحستو منه هذه الفعلة لانه عفى عنه بعد القدرة عليه: وقال:انه عزم علن جهيزد بيس ستمائة:الف: دينارا عينا سوى ما اعطاه من الالات والاقمشة والحريى والكراع والغلمان غير ذلك1،0 وقال الشيخ يدبيى :وفى خامس جمادى الاخرة من هذه السة وق باطنيان على الامير تاج الملوك بورى صاحب دمشق فجرحاه جرحين وسلم وقلا وكانا قد احسالا حتى خدما فى ركابه، بزى الخراسانية، وتقض ه ف اخالسة مكان الباطنيان جه ف ع ف خاصرته. فاماالذى فى عقه فاته اندمل واماالذى فى ر فانه لم زل يقض عليه الوقت بحدالوقت، ولما عاين اتعقاض ف هذه المدة اوصى بالامر لولده ابى الفتح اسماعيل، وامر الناس ان ل شهدال بف، و كل المولن وط الى القلعة عوضا من ابيه561) 1،(3) وقال الحافظ ابن الاثير ما صيغته: فى هذه السنة شار الباطنية باج الملوك بن طخنكين صاحب دمشف فجرحوه جرحين،فبرل احدهما وس الاخر، ويقى منه المهالا انه يجلس للناس ويركب معهم على ضعف فيه0 ال الشيخ يحيى: وفيها استوزر تاج الملوك بورى صاحب دمشق لاجى الفضل احمد بن عبدالرازق المزدقانى ابن عم الوزير المزيقانى الذى قتله تاج الملوك فى السمعلة، قال الشيخ يحيى: وفيها حمل اقهنقر (1) الكراع: اسم يجمع الخيل والسلاح. المعجم الوسيط 0789/2 (2) فى الاصل : الخراساب، وريما كانت الخراسانية ، والخاسانية هم جماعة من الخدم او الجنيد كان تاج الملوك يستخد مهم ، انظمر ابن القلانسى صص0237،232 (3) ابن الاثير، الكامل 471/10 0472 4) عند ابن الاثير: فتنسر الاخر، ويقى فيه المهء00الخ وعبارة ابن الفرات اقرب للصحة ولذا لم خخيرهام (5) هكذا فى الاصل، ولم اجد لها معنى ولم أعثر لها على ذكر فى المراجع المتوفرة 165
Bogga 76