============================================================
الراهب الى الشرطة وضره م و فف الناس بالنيران. ويقى كلام الناس يعمل فنى الامر، وخشى ان الله الى االبه بذلك ، واستحيا ان يستفسى فقهاء دولته على مذهبه فيمل (1) فر عنه ذلك:ان كان يتحلق بذمته من شى،لانه امام والامام عندهم م ف ا الفقيه سان ب ش اافقي واان عد وخايفة الحكم، وفاضه برسالة من يق به ف ذلا فقال:0 يرد ما صار اليه من الاموال الى اربابهاء. فقال:. والل (2) اعرفهم ولا اقدر على ذلك*. فقال:م هو قادر على ان يحسق ف و بللهولم ب له ال الصوم فانه عاد ما على مثله فيصوم. فقال:. الدهرة. قسال:. لا ولكن الصوم الذى صفه ص ع وس و ال ع الصلاة والسلام، وان يصوم يوما وفطر يوما. فقال:لا اقدر على (3) (4) ذلك*. فقال: يصوم التلاثة شهور لشهر رمضسان. ففعل وتحرج فى ذلك، ونزه هذه الشهور من كل شسيء فيه نقد على اهل الدين، واكد ذك.
* الراهب:. وكان بحضرته رجل من الاشراف، فلمأ حضر الراهب انشد : إن الذى شرفت من اجله يزعم هذا انه كاذب فقال الآمر الراهب:يا راهب ،ماذا تقول2. فسكتء فامر حينئذ والى صر باخذ الى الشرطة وضربه بالنعل حتى يموت: فعضى بهالى شرطة صروما زال يخت بالنعال حتى مات. الاتعاظ24 صص 115 -126.
(1) فى الاصل: منى.
(2) فى الاتحاظء 0000 ولا . اقدر على ذلك ، ولكن اعتق الرقاب واتصدق.. فقال الفقيه: . الخليفة قادر 00000 الخ.. 0127/3 (3) في الاتحاظ 127/3. يصوم رجب وشحبان ورمضان 4) فى هامش المخطوط واجسهد : (5) عند المقريزى : وتحرم فى صومه وره هذه الاشهر من كل ما ينكر فى الديانة.
اتحاظ 12723.
Bogga 48