============================================================
وكان اللامر تده نفسه بالسفرالى الشرق والغاره على بلاد اد واسمل للفر سروجا خالبة القرابيس مبوفه وه فا د ل فيه ما وف كل منها مفوخ مقدار جوار صفاره فيه ع ا اش ش ل مفدار س (1) رنال قعمل عدة من مخالى الخيل من الدياجم وقال صاحب كتاب نزهة المقلتين فى تارينت الدولتيت راوى هذا الخبر ه ورايت ذلك فى حواصل الخزائن.
ولما قبض الامر باحكام اللنه على وزيره المامون البطائحى،كما قدمت (2) رهاقام صاحب دوان لسراج م خت لله ف اموال الاس (3) ه وم هو مرب ف اوس، احدهما مسلم يقاللهابن فياط (4) سام ل ل او واام مهم ه.
المعاملتين وكان راهبا: فكانوا يستخرجون ذلاه من اربابه، ويدخل صاحب الديوان الى الأمر فى كل وفت ومعهما الصحف والتوراة فيحلقان ل ل منهما على كنابه أنهما لا يتعرضان الا لمن يجب لبيت المال عليه ق. فيحملهما فى ذلك على الصدق، وربما اشتطا على الناس لا وودا عله مال نب زيادته،فاذى بببهما جماعة والامر باحكامالله (5 يلح على ذلك،ولم بشر به ، وهما يخدعانه بالايمان الحانقة ف لاقتحمن آلحرب حتى يقال لى ملكت زمام الحرب، فاغتزل الحريا نزل روح آلله عيسى بن مريم فيرضى بنا صعبا وترضى بهصحبا (1) بفى الاتعاظج 3 ص132 حجال جمع حجل وهو القيد والخلخال ح1 عن القاموس المحببطء وفى ابن ميسر/73 : مخالى (جمعمخلاة) وهذا اقرب للصواباذ كيف يكون القيد من الديباج.: (2) فى الاصل: صاحبا.
(3) چعفر بن عبد المنعم بن ابى قيراط: اتعاظ 115/3 - 116.
4) ابو يحقوب ابراهيم : اتعاظ: 011172 5) فى الاصل: يشير وهو خطا
Bogga 46