285

============================================================

-271 فال الشيخ بحيى بن ابى طى حميد النجار الغسانى الحلبى: وفيها ولد (1) م سلدبن عربت شااه بن ابوب بن شادى ذكر منازلة الملك عماد الدين زكى اتاب (2) لما فسرغ الملك عماد الدين اتابك زنكى صاحب المصل وحلب وغبرهما مسن الاستيلاء على بحلبك،سار الى جهة دمشق ونزل بالبقاع ، وذل ى شهر ريبح الاول من هذه السنة، وسيرالى الملاك جمال الدين ممد د مش له د يقه ولماليهدمشق فلم يجبه الى ذلك. وقبل:لما نزل الملك عماد الدين بالبقاع راسله لملك جمالالدبن فى ان يد عن دمشق شه عهم شساره فلم بجبه السى ذلك م وسار الملك عماد الدين الى ان شزل داربا فى ثالت عشر شه ايع الاول من هذه السنة. والتقت الطلائع واقتتلوا،فكان الظفر للملك ماد الدبين فامهزم الد مشقبون، وقسل منهم مح كنير وشفر بجماعة منهم واجفل الناس بين بديه الى البلد وتبعهم الى المصلى، وتزل هناك فلفيه جند دمشق واحداثها، ورجاله الخوطة، وقاتلوه. فانهزم الد مشقيون واحذهم السبف وقسل منهم خلقا عيما، واسر وح من سلم وااد (1) ابو شامة ، الروضتين 0331 (2) ابن الاثير، الكامل 48،11 وابن واصل، مفرج 087/1 (3) پنفرد ابن الفرات بهذا الخبر دون سائر المراجعء الا ان ابن القلانسى وابت العدبم يذكران ان جمال الدين قد ابدى استعداد! لقبول عرض عماد الدين الا ان الموت لم يمهله. انظر،ذيل تاربخ دمشق ص425 ط0 زكار وزيدة الحلب273/2 اما ابوشامة فهو اكثر دقة اذ يذكر ان صاحب دمشق ارسل الى زنكى هدية * وبطلب العود وبعطيه خمسين الف دينار، فاشار نجم الدينايوب.0. بقبول ذلك ... فامتتع زنكي000. الروضتين 03471 4) بنقل ابن الفرات هنا نصا طوبلا عن ابن اذشبرد ون الاشارة. انظر الكامل 48-48211.

(5) في اين الاثير: . الميسل. وهو وهم من الناشر (6) عند ابن الاثير: . ومن سلم عاد جربحا. وهنا ينتهى النقل عن ابن الاثير ويبد1 ابن -

Bogga 284