273

============================================================

قال الامير ركن الدين بيبرس الدوادار فى تاليفه زيدة الفكرة فى تاريخ الهجرقن ابن باجةكان عالما فاضلا،له تصانيف فى الرياضيات والمنطق. وكان ايضا و ن ساش ع امت سبسه حسه ل به الاحوال، ونجحت ءلى يديه الامال ،فحسدوه الاطباه والكتاب وغيرهم ادوه فقتلوه مسموما: قالر52) عبدالعوءمن وله شعر حسن فمنه فودعتهم لما استقلوا ودعوا [الطويل] م رحلوا يوم الخميس عشية فقت ارجعى قالت إلى آين آرجع ولما تولوا ولت النفس معهم ولا هو إلا أعظم تتقعقع ال جسد ما فيه لحم ولا دم وينين قد أعماهما كشرة آلبكا وأذن عصت عدالها ليس تسمع وفى الوزبر ابويكر المذكور فى سنة فلاث وثلاثين هذه السنة، والله اعلم اهر بن ابى عبدالرحمن طاهر بن ابى بكر الشحامى التيسابورى يكن ابا القاسم، رحل فى طلب الحديث، وكان مكشرا متيقظا، صحيح السماع وكان يستملا على شيوخ نيسابور وعمرء وسمع منه الكثير باصبهان والرى وهمدان وسغداد والحجاز غيرها ، وكان صبورا على القراءة عليه، واملى فى جامعنيسابور ب من الف مجلس، وكان بكرم الخباء الواردبين عليه ورضهم وداهم، يعيرهم الكتب: حكى ابوسعد السمعانى انه كانيخلبالصلاة. قال:. وسئل عن هذا فقال : لى عذر وانا اجمسع بين الصلوات.. قيال الحافظ ابن الجوزى ف 9 ومن الجائز ان يكونابه مرض، والمربض يجوز له الجمسع بين الصلوات، فمن قلة فقه هذا القادح راى هذا الامر المحتمل قادحا . وقال الحافظ ابن الجوزى : اجاز (1) في الاصل : السحاى والتصوبب من ابن الجوزى، المنتم79210.

(2) هذه الترجمة نقلا عن ابن الجوزى مع تخير فى ترتيب فقراتها المنتظم8079710 31) فى الاصل : يشتمل ودصوييها من المرجم السابق ص79.

6

Bogga 272