============================================================
204 لك عن مرضاة من يوسف وارادة. وقرر مع يوسف ان يكون ناه ها معين الدين انر الاتابكى. وكان هذ1 معين غلاما لاتابك طغتكين االد ن ص د م ان دغلب على امور شهابالدين م وس اا عد و س م امان وج الى ص، واغار على سوارها، وأخذ الابقار والاغنام. ورجع الى حماة، ورصب لا باه ان د ا عل وان برع زرعها فادت ل ان شهاالدن كا الام سوار ولب مهاده حس يدم الامير اتابك زنكى، ورى رايه، والله اعلم ذكر عصيان بزلوج الاتابكى على صاحب دمشق اافه م جماعه عل فل الحاجب يوسف تاقي و كان الامير براوج الاتابكى ، وجميع الخلمان الاتابكية فسى قلوهم على م وف بن فروز الاجتالمول سيابة مص ر با) اشياله واقاد من زمن العلاه شمس الملواه صاحب د مفقم فاغموا فيه القرصة هذه السنة وتواطو1 على. قتله. واشر قتلهبزاوج. ضربه بالسيف ود سه ف المدان عل بابدمشق. ان شهاتالدين الدا م ع ع فوالق فرسه وه ال ا خ من ع عليه دفن يوف مهد ابه فيروز الذى بالحقية مان يسف هزا عاقلا مقدم ى و وان ممد مد م الشه من اليا (1) فى الاصل: موطاه.
(2) في الاصل : برواح ويتكرز هذا: بعمفة شبه دائمة فيما يلى وسوف نصويه دون تكرار الاشارة
Bogga 215