شاقًا قبل ترتيبهما وفهرستهما من قبل الأستاذة الأفاضل. د. أحمد محمد نور سيف الذي رتب كتاب ابن معين برواية الدوري. ود. طلعت قوج بيكيت وإسماعيل جراح أوغلي. في فهرسة الجزء الأولى من كتاب العلل للإمام أحمد. وهم متأخرون عن ابن شاهين بقرون كثيرة، إضافة إلى اعتماد المؤلف على مصادر يعز وجودها في عصرنا. مثل كتاب «الرجال والعلل» ١ لأبي جعفر محمد بن عبد الله بن عمار (ت ٢٤٢هـ) وابن أبي خيثمة. وابن رشيد وغيرهم.
وكذلك اعتماد من جاء بعده من النقاد على كتابه مثل الحافظ أبي بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي (ت ٤٦٣هـ) في كتابه القيم «تاريخ بغداد» وقد حصرت المواضع التي استفاد منها في «المجلد الثاني عشر والثالث عشر من كتابه» ٢ فوجدتها أربعة مواضيع في المجلد الثاني عشر.
الموضع الأول:١٢/١٨٢ ترجمة عمرو بن عبيد. نص رقم ٤٤٤من الضعفاء.
الموضع الثاني:١٢/١٩١ ترجمة عمر بن جميع. نص رقم ٤٥٠ من الضعفاء.
الموضع الثالث: ١٢/١٩٣ ترجمة عمرو بن الأزهر. نص رقم ٤٤٠ من الضعفاء.
الموضع الرابع: ١٢/٣٢٨ ترجمة غسان بن عبيد. نص رقم ٥٠٠ من الضعفاء.
وأربعة مواضيع في المجلد الثالث عشر.
الموضع الأول: ١٣/١١٠ ترجمة مصعب بن سلام. نص رقم ٦٣٦ من الضعفاء.
الموضع الثاني: ١٣/١٦٨ ترجمة مقاتل بن سليمان. نص رقم ٦٤١ من الضعفاء.
_________
١ تذكرة الحفاظ ٢/٤٩٤.
٢ وهناك مواضع في المجلدات الباقية يغني عنها ما ذكرته هنا
1 / 27