120

Dhiirigelinta Ducada

الترغيب في الدعاء

Tifaftire

فواز أحمد زمرلي

Daabacaha

دار ابن حزم

Goobta Daabacaadda

بيروت

Gobollada
Masar
Boqortooyooyin
Ayyuubiyiin
١١٣ - أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بن النقور أنبأ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْموصِلِي أنبأ أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان أنبا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ الْقطَّان ثَنَا أَبُو عَمَّارٍ مُحَمَّد بن أَحْمد بن الْمهْدي ثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عبد الله ثَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ (دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ الله وَأَنا أوعك فَقَالَ مَا لَك يَا حُمَيْرَاءُ أَوْ يَا ابْنَةَ أبي بكر قَالَت الْحمى وسببتها
فَقَالَ لَا تَسُبِّيهَا فَإِنَّهَا مَأْمُورَةٌ وَلَكِنْ قُوْلِي اللَّهُمَّ ارْحَمْ عَظْمِيَ الدَّقِيقَ وَجِلْدِيَ الرَّقِيقَ مِنْ شِدَّةِ الْحَرِيقِ يَا أُمَّ مِلْدَمٍ إِنْ كُنْتِ آمَنْتِ بِاللَّهِ الأَعْظَمِ فَلا تصدعي الرَّأْس وَلَا تنقري

1 / 211