============================================================
3 والقلب مني في ذراك رهين جسي بقيد الفضل منك مقيد غرسته بالاجسان منك يمين ولئن صنعت بروض فضلك يانعا نفسي بأنك للجيل ضمين، فذ انتسبت الى علاك تيقنت ولها الى عالي حماك ركون واليكها هذراء تخطر(1) عزة فانصاع يترو تارة ويلين سحبت على سخبان ذيل فصاحة طوق من المعنى عليه فنون صدحت بها ووق البيان يزينها فلذا الحسود بحسنها مفتون سقيتها من ماه شرخ شبيبتي
جادته ناضرة القطار هتون ال و كسوتها ريط الازاهرفب ما وبه آبقراط وآفلاطون وملأتها حكما فأصبح عصرها سايرت فيها فكرتي فكانما تسعى الي ببنتها الزرجون م الشيخ الرئيس فإنها القانون لابذع آن نطقت بفضلك أيها .2 مدحا اليك فوالدي شاهين او حلقت نحو النجوم تصيدها من أضل مصدرها الجميل مبين هي معجز من آحمد وورودها لو آن هاروتا رأى تفتاتها لقضى لها بالسبق حيث تكون ولو آن بشارا تكتف قولة منها لعاد وإنه لغبين (35ب) من كل بيت لو تدفق طبعه ماء لفص به الفضاء اليين 1 تطو ، ب3 خط*
============================================================
هى قطرة من بجر فضلك سيدى ولها بتاميل القبول يقين 1 (4) هي همة صقلت سعودك متنها(1 عزما كما شحذ الحسام قيون
فلآ فخرن وآلهجن لسيدي وحقوق مثلي في الكرام ديون لازلت صدر الشام دعوة منصف تشجي عداك ومن شناك فدون مادامت الأملاك تدعو بالبقا ويومها بدعائه جرين قلت : قد أنشدني هذه القصيدة الفريدة ، فحكم الأدباء قاطبة بأن فكرته نجيدة، وجعلوا بروزها من طبعه المستقيم، وفكره السليم، وذهنه القويم، من أعظم البراهين ، على قدرة الملك العليم وذلك لأن سنته ماجاوزت العشرين، وطريقته ماتبعت في صيد المعاني أباه شاهين، لأن أباه عكرئ الطريق ، جندئ الأسلوب على التحقيق . وقد ترابى عنده ، من بوم [أن/(2) مهتدله مهده ، الى أن ثبت بالفعل مجده . فكان كمن جمع بين الضدين ، وسلك في طريقين متباينين . غير أن الطبع إذا جبل لاتغيتر جبلتنه، ولاتحول طريقته ، ولعمري لقد نبغ غصنا رطيبا، ونشأ للفضل نسيبا . وألتف مدحا في النظم ونسيبا . وأقرب إذ أعرب .
وأنشا وأنشد ، وأفاد فاجاد ، وبين إذ عين.
ومدح في التاريخ الذكور حضرة شيخ الاسلام. مفي (جميع( الأنام ، العالم العامل ، صاحب الفضل الوافر الشامل، حضرة صنع الله افتدي مفتي السلطان . بقصيدة بعيدة المنال . بديعة المثال(3) مطلعها : حي النازل بالنقا فزرود فالرقتين فصهدنا المعهود ب ختتها2 (2) ساقط من، ب (3) * ، ب * القال *
============================================================
ومدح في ذلك الوقت أيضا قاضي قضاة دمشق حضرة نوح أفندي ابن المرحوم قاضي العساكر أحمد أفتدي الأنصاري الشهير بابن روح الله تعالى بقصيدة نادرة في بابها، مفردة بين أترابها، ومطلعها : عتبت علي فلذ لي العتب خود لدي عذابها عذب ومدح المخدوم الأمجد، مولانا درويش حمد، ابن مولانا شيخ الاسلام مفتي الأنام ، صنع الله افتدي المدوح المذكور سابقا بقصيدة مطلعها : أقول أوه وتارة آها تغنيا في بديع ذكراها قلت : ومدحه لمولانا صنع الله أفندي المذكور كان بدمشق المحروسة أدام الله منازلها المأنوسة ، حين قدومه إليها من دار السلطنة العلية العشمانية الأحمدية، قسطنطينية المحية حماها الله تعالى من طوارق البلية . وكان قدومه اليها ناويا الحج الى بيت الله الحرام، وزيارة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام . وكان نوح أفندي قد ورد صحبته الى دمشق قاضيا بها، وله صهارة مع شيخ الاسلام المفتي (36 آ) المذكور، لأته تروج بنته
Bog aan la aqoon