============================================================
وقرأ علم الحساب والجبر والمقابلة مع الهندسة (2185) على الشيخ عبد اللطيف بن الكيتال الموقت بالجامع الأمري وأخذ عنه كثيرا في علم الفلك ، وأخذ فواعد علم الفلك حتى مسهتر في الفن المذكور على الشيخ العلامة ابي بكر تقي الدين الصهيوني الذكور في تاريخنا هذا. واخذ الحديث رواية ودراية على شيخ الاسلام ، وبركة الانام ، ملحق الاحفاد بالأجداد ، الشيخ البدر الغزي المذكور في تاريخناهذا ،وهو الآن في دمشق واحدها في القراءات والفرائض والحساب والميقات والفلك وحسن الآداء للقراءات وأخذ علوم العربية عن شيخنا شيخ الاسلام العماد الحنفي في لاريخنا) وعن شيخنا شيخ الاسلام الشمس بن المنقار وعرص ألفية ابن مالك في النحو على شيخ مشايخيا شيخ الاسلام الشيخ علاء الدين بن عماد الدين الشافعي رحمه الله تعالى، وشرح فرائض الكتاب المسمى (يملتقى الآبحر) وسماه (سكب الأنهر على فرائض ملتقى الابحر) واليف مقدمة في علم التجويد سماها (المقدمة العلائية، في تجويد النلاوة القرآنية)، ونظم آسئلة تتعلق ببعض المشكلات والالغاز في القراءات العشر وسماها (الالغاز العلائية) وعدة أبياتها مثه وستة وعشرون بيتا)، ولم يبحث عنها آحد إلى الآن هكذا أملاني في التاريخ المذكور أعلاء من لفظه، وهمره يوم الإملاء المذكور سبع وستون سنة، فسح الله تعالى في مدته ولي تدريس الدولعية بدمشق واليونسية بها أيضا، والكوجانية) والضيائية وتدريس بقعة بجامع بني أمية . وهو إمام الحنفية يجامع بني أمية .وله به كرمي وعظ في الاشهر الثلاثة، وغير ذلك من الوظائف الدينية. بارك الله تعالى في عمره، كما بارك في قدره.
قلث: واستعر الشيخ المذكرر مقيما بالصالحية إماما في المدرسة السليمية الى أن توفي في حدود سنة تسع بعد الالف تقريبا، وكان ينظم الشعر الكثير) ويرد من النظم موارد باردة في حرء الهجير فعليه رحمة الملك القدير) ورحمنا معه إنه لطيف خبير
============================================================
142 القاضي علي الخفاجي (1 هو علي بن حمد الخفاجي ولد بمكة المكرمة وسكن المدينة المنورة (185 ب) على ساكنها أفضل الصلاة وأتم السلام وهو يوم تاريخه بدمشق المحمية تولى القضاء بمدينة عدن باليمن وذلك في سنة عشر بعد الألف من الهجرة الثبوية، على صاحبها الف الف صلاة وسلام وتحية وكانت توليته من جانب سلطان الاسلام حامي حمى البيت الحرام ، السلطان أحمد خان ان المرحوم للسلطان محمد ابن المرحوم السلطان مراد بن السلطان سليم العثاني، مليك الأرض، أطال الله تعالى عمره، وأعز في دين الاسلام نصره اجتسعت به في دمشق بمنزلي في زقاق النكاسين على نهر بردى، داخل باب الفراديس، وأنشدني للامام الشافعي رضي الله تعالى عنه: رزقي تشتت في البلاد وإنني أسعى لجمع شتاته وأطوف فكأني قلم بأنمل كاتب وكأن رزقي في البلاد حروف وكان ذلك الانشاد والاجتماع في يوم الآربعاء خامس شهر ربيع الثاني من شهور سنة ثلاث وعشرين بعد الألف من الهجرة النبوية، على مهاجرها الف ألف صلاة وألف ألف تحيتة.
(1) وردت هنه الوجمة في ابه بد ترجة الشيخ عر الفاري،، وقبل ترجمة الهخ علاء الدين الطرابلسي وفيها اختلاف في اللفظ
============================================================
143 الملا على الكنكاوري هو علي الكنكاوري الشهير بعزمي وكنكاور (2) من توابع ممذان .
ررد دمشق الشام، وبها قطن واقام . وكان كاتبا بقلم نسخ التعليق، وخطله في ذالك حسن الى الغاية.
ومن نظمه بلسان الفارسية (3): 2 (4) چه خوشست آز تو كاهى نظري بناز كردن 5) در فيض باز كردن برخ شكسته حالي (2): ز سرم عنان مكردان برهت چوخاك هستم
Bog aan la aqoon