============================================================
29 فريد كان النشرمن طي شعرهيمج فتيت المسك إن خالط الشطا ن جرى قلم الريجان في طرس خده فحقق من هامات عذاله الخطا تشابه خري في الهوى برضايه(1) ال ولافرق عندي إن اباح لي الخلطا وإن قسته بالبدر وجها آجابنى اما الفرق باد؟ فاجتهادك قداخطا بسطت له غذري على الجمر قابضا ولا عذر إلا بالجوى يقتضي البسطا غلطت بعشقي في حواشي خدوده وقابلسته صبرا فاورثه الكشطا وقد بعته روحي بشرط وفائه فقال اليس البيع لا يقبل الشرطا فهلا أقام الوزن في بيعتي قسطا فنقص صبرى من ميزان حاجب على خاله قد حام طائر مهجتي وكيف خماص الطير لا تألف اللقطا وتكتب بالهندي لحظاه بالحشا الومن قذه الخطي في مهجتي خطا وساق غبار الخد نزهة ناظري فجل حساب الدمع في وجنتي ضبطا يخالفني والقلب طوع غرامه فاهواه إن أبدى الرضا أو السخطا دنوت فاقصاتي وصرت فيا هوى وبت فما آوى ورمت فما آعطى صبرت له صبرالكرام على البلا وعدل الهوى عندي إذا جارواشتطا (1) م * برضائه *
============================================================
ولست على الحالين الآمرا بطا على العهدلا حلت يدا لكاشح القمطا و غادر ارباب الهوى تحت طاعتي وفي مدن اشواقي اسير بهم رهطا وعذرا إذا شغلت عن فرض ذكره فقدشغلوا قلب النبي عن الوشطى وذات جناح حركت لاعج الهوى تنوح على نآتي وقد سكنت خمطا
4 اجاذبها بالدمع والدمع راحة به الصب يلقى من عقال الجوى نشطا ~~ت ذكرني غيدا كان ثغورها حقاق من الياقوت قد احكمت خرطا عذولي ضرير عن سناهن في الهوى وهل يتفع العشواه ما حاولت ضبطا اسا كواعب إلا أنهن كواكب يفار قن نور الصبح من لقاألشمطا ال وتركتني في فرقد الحب هائما غريبا فلا صنو آزور ولا شبطا عديم ثراء لا ثناء وظالمي زمان به البازات لا تلحق البطا اقاربه يغشون بينهم الصفا وحشو الحشا سم العقارب والرقطا يحط بنى الآداب عن رفعة الفتا ويرفع من قد كان يستوجب الحطا ويعلو بطير الجهل قدراوإن رأى جتاح نجاح الفضل ينتفه معطا بديباج خز يبهر الروم والقبطا فيرفل1 من بالجهل يرفع فاخرا عليى جسمه رث وبالتيه مخطا و يحمد من بالفضل سفل حاثرا
ولله في صرف الزمان إرادة تحل ومن ذا يملك الحل والربطا * فيرفع *
============================================================
1 128 صالح من البيت السفاحى بحلب 10 غريبة ورد خبرها دمشق الشام في أواسط شهر ربيع الأول من شهور سنة ثلاث وعشرين بعد الآلف من هجرة خير الأنام ، عليه من الله آفضل التحية وأتم السلام، وقد بالغ بحلب في الخررج عن الطاعة) وعن ستنن السنية والجماعة. ودخل في الطائفة الذين يقال لهم السكبانية وهؤلاء قوم خالفوا جميع الملل والنتحل ، وصيروا غاية أمرهم الخروج عن طاعة السلطان، وسلاحهم الآلة التي يقال لها التفنتك وهي البندقية) فيخدمون أميرا يكون خارجا عن الطاعة على أن يدفع لكل فرد من أفرادهم في الشهر شيئا معينا من المال، وأصل سك الكلب وبان صاحبه يعني الكلابي اي الخادم للكلب وقت الصيد ثم اضطروا وصيروه اسما لمن كان موصوفا بالبطالة والنطالة . والفراسة، وغالبهم يتعاملون فعل قوم لوط، لا زالوا من دركات جهم في هيوط ولما تمادى الشاب السفاحي صاحب الترجمة في الخروج بالغرور والشردر في باطنه بالسرور وإذا والدته ووالده عرض آبوه وأمه أمره على الحاكم بحلب المحروسة وهو الوزير الشهير بأحمد باشاكمكجي زاده يعني ولد الخبتاز) وهو في الحقيقة حاكم مستقيم) وسلو كه قويم، مشكور السيرة مدوح السريرة . وطليا من الحاكم المذكور انه يقتله ليسلريحا من شره، ويريحا الناس من قهره وقسره (1) هذه الرجة ساقطة من
============================================================
فقال لهما الحاكم : أفلا نصنع ماهو خير من ذلك؟
Bog aan la aqoon