Tarajim Acyan

Burini d. 1024 AH
192

Tarajim Acyan

Noocyada

اذا انتضيت فالهام غمد لضارب توشحت الغدران تحت جداول بها يكلاء الله الخلافة في حمى مليك قصي العزم داني المواهب حمى الملك المنصور مولاي آحمد امام الهدى رامي العدى بالمقانب من الاسل الخطي دامي المخالب اسودعلى متن السراحين غابها صلال نقا مذعورة عن مسارب تلوى بأيدي الدارعين كأنها فتكرع في حوض من الدم راعب ترى السرد نهبا والفتير حبابه ومعترك الهيجا بماضي المضارب (146ب) مؤيد شرع الله مشتجر القنا وفيه المنايا مزقت في الكتائب سليل القضاان ينتضي يوم معرك وتجري الجواري المنشأت الى العدى وج من الا بطال طامي الغوارب وقد كتب المرحوم أديب الزمان، ووحيد الأقران، الشيخ محمد الصالحي الهلالي قصيدة سينيتة وأرسلها إلى الأديب درويش صاحب الترجمة، وأجابه عنها مر اعيا للوزن والقافية، وقصيدة ابن الصالحي هي قوله في سنه تسعاية وسبع وثمانين: حذار فؤادي فالظباء فوارس وماغير اساد العرين فرائس وإياك والاقدام في حلبة الردا فخيل المنايا للنفوس تخالس فللمه من قلب عصاني كانه خصيم لطرد القول مني يعاكس فياقلب كم هذي الغواية في الهوى فحتى متى في الموت هذا التنافس (14)

============================================================

اكم يأن من سكر الغرام إفاقة فيصحو فؤاد للهموم مجالس أما آن أن تعطو الظباء الكوانس فياظي ما هذا النفار الى متى طروق عليل أقلقته الوساوس ال سرى الطيف في وهن من الليل يبتغي يظن بأن الطيف ضيف مؤانس فحوم جفن الصب ساعة قر به قطوف الأماني والظنون الهواجس ودارت كؤوس للعتاب واينعت فما رام إلا أن أفاق إفاقة إذا الدار شسعى والقفار البسابس لقد أثبلت الأيام فينا بلاءها وجارت صروف بينهن تجانس وقائع آنستناحروب ابن وائل وأربت على أضعاف ماجر داحس

سينصر ني شهم من الترك فارس آما علمت آني وإن كنت عاجزا إذا قصرت عنها الكماة العوابس طويل نجاد السيف يؤم كريةة تلتها جيوش للطعان تداعس اذا خفقت في البحث رايات فكره وليس على أبوابه الدهر حارس كثير رماد القدر دان نواله إذا عصفت نحو القفار رياحه سقاها الحيا والهاطلات البواجس فيا أبن الكرام الأقدمين ومن له علا* على هام السماكين جالس نظمت عقودا من علاك استفدتها وأقبسني من نور وضفك قابس (2147) قدوتكها كالزهر تجلى لناظر كماجليت في الروض منه عرائس

============================================================

فان صادفت منك القبول فحسبها فخارا به طول الزمان تنافس عسى السيد المولى يكاتب عبده ليرناض دهر بالأحبة شامس وشرف بنظم قدحكته أزاهر نواضر لم يقطف جناهن لامس فأنت حياة الفضل(1) تنشر ميته إذاما عفت تلك الدروس الدوارس ولازالت الآداب منك نواضرا مدى الدهر لاتذوى لهن مغارس فكتب مولانا المرحوم درويش افندي الجواب، وأجاد في الصواب، راجيا لطف الملك الوهاب : وترنو بطرف أوطف وهو ناعس أتت تتثني كالغصن والفصن مائس رداح بخوط البان ترري رشاقة وتهزأ بالخطي حين تقايس لطيفة طي الكشح هيفاء انس من القاصرات الطرف معيضومة الحشا د ويأوي لداني أفقه وهو ناكس يفوق سناها البدر ليلة تمه هوى واستمالته ظنون هواجس اذاما رنت نحو الحليم استفزه (4)01 أتت منزلي تختال والليل دامس كمازادني وهناحبيب يوانس(1

فمالروض بالأزهار كلله الندى كما كللت تيجانهن عرائس وحيت عزاليها عليه البواجس بكاه الحيا حتى تضاحك نوره (1)الط (2) ب موانس وهذا البيت سافط من

============================================================

حبته بأنواع التصاوير فارس كسته يد الوسمي(1) مزدا كانما جي جناهالم يصافحه لامس فاصبح غب القطر يزهو كجنة كزقر لها سيف المجرة حارس به الزهر في الأكمام يسطع نوره و غصون رباها الهيف وهي موانس يطوف به واشي النسيم فتنشني عليه قميص حاكه الطل وارس(2) وقام خطيب الدوح فيه مغردا

وتشدوعلى الأغصان وهي أوانس( تجاو به ورق بالحان معبد د: و في القلب من فرط الغرام وساوس تذكرني عهد التصابي فا نثني وحيت كما حيت ظباه كوانس باحسن منها بهجة حين اقبلت ال و كيف ومن وشى معاطفها فتى نمته الى نحو المعالي مغارس (147 ب) رقى من ذرى الآداب أرفع هضبة فمن ذا يضاهيه ومن ذا لجانس

Bog aan la aqoon