Tarajim Acyan

Burini d. 1024 AH
127

Tarajim Acyan

Noocyada

============================================================

منور لناظر وسمع وبعد فالعلم عظيم النفع قد اصطفى الله له الخيارا وأظهر الحقه به الأسرارا فعالم من آمة الرسول محمد مثل الني الجليل كما أتى في صادق الأخبار مسلما من وصمة الإنكار وإن ممن حفظ العلوما وحقق المنطوق والمفهوما العالم المحقق المنطيقا من لم يزل بسؤدد خليقا نجل الموالي ححتيةب الأيام عين المعالي واحد الأنام وهو الذي دانت له الأفاضل هو الكريم ابن الكريم الفاضل فاق على الناس بحسن الفهم وكثرة العلم ووصف الحلم بالجود والكمال والصفاه وهو الشهير في حمى الشهباه وهو الذي لكل فضل أملى والده أحمذ نجل الملا وهو الجواد الصادق الكريم ونجله البرهان ابراهيم نظم فيها عمدة الحكام ومن غدا محرر الأحكام منورا في سائر المظاهر أبرزه عقدا من الجواهر محرر الحدود والرسوم دل على التحقيق للعلوم ليس به من خلل حاشاه محررا مهذبا أبداه

============================================================

وفي سماه المجد شمس الغرر رايته بحرا غزير الدرر يكاد من عذوبة الآلفاظ تشربه مسامع الحفاظ وما له في لطفه عديل ليس له في دهره مثيل

وهو پا مدحه قمين فهو فريد دره الشمين وكالعقود المثمنات الباهره صفاته مثل النجوم الزاهره يدحه العدو والصديق ويبتغيه الضد واالرفيق لا يبصر الناقد فيه عيبا ولا يرى الحاسد فيه ريبا قد آنست بلطفه الأرواح فكل ناطق له مداح رب البرايا مظهر الأسرار اقسمت بالله العظيم الباري و بين القشر من اللباب لقد اتى بالعجب العجاب 14 وفاه بالتحقيق والصواب مبينا نتائج الالبساب في غرر نظمها ودرر ولم يدع من قدرة للبشر حققت في مديحه الأنباء و م ذ وردت حلب الشهباء علمت أن الوصف فوق الخبر و عندها رايته بالبصر وحق فيه الوصف والمقال وشمته فوق الذي قد قالوا

لآ نسه حرر مهذب يرر هوتب فأسأل الله تعالى رحمة من جوده وأن يديم النعمه

============================================================

وان يديم نعمة المؤلف ويجزي الاحسان للمصنف وان يديم رحمة الآباه مكثرا مواهب النعماء وقلتسه في لحظة مرتجلا معتذرا من القصور خجلا في حلب الشهباء دار الخير لا مسهاطول المدى بضئر(1) وبقيت عامرة الأوطان ما غرد الطير على الأغصان قلت : وقد كان الشيخ ابراهيم المذكور قد عرض علي "شروح والده لمغني اللبيب" ، (296) وهو في الحقيقة من محاسن الآثار، ولطائف الأسفار. وطلب مني ولده المذكور الكتاية عليه فكتبت عليه هذه الأبيات مرتجلا: لقد سعدت لواحظنا بشرح.

ينهض همة الفطن اللبيب حوى كل الدقائق والمعانى مصيبا سهمه غرض المصيب كتابا جامعا آدب الأديب تفرد بالمحاسن حيث أضحى إذا اعتلت فهوم من علوم.

يعالجها بادوية الطبيب بدايته نهايه كل فضل نعم هو منتهى اصل الأريب وعرض علي لنفسه كتابه الذي سبق ذكره، وكتب عليه ما ظهر شره. فأرسل إلي قصيدة أخرى من نظمه ملتزها للوزن والقافية من قصيدتي التي كتبتها له جوابا ورأيت تغيير نظم سؤال له صوابا وهذا ما كتبه الي وعرضه علي ومن خطه نقلت : (1) الأصل: من ضير، وجاء (في محيط المحيط) أن مس : (يقدى الى ثانء رف تقول مسست الجسد باء

Bog aan la aqoon