فقال : في اي باب تقرأ 9 فقال : في أفعال القلوب فقال له : كم لك في القلوب أفعال ومن لطائقه أيضا أن صاحبتا الشيخ مصطفى العجمي الحلبي، الآتي ذكره إن شاء الله تعالى ، طلب من الشيخ إعادة "شرح المرادي على ألفيتة ابن مالك . وكان به يعده، وهو بالطلب يتعمده. فقال له عند تكرر الطلب في النادي : مرادي منك نسيان المرادي فعلم الإشارة من قوله هذا وآخر لفظ سمعته [ منه](2) حديث شريف وذلك انني كنت (1)0، 3 وتر:، (2) ذيادة من
============================================================
جالسا قريبا من باب السلسلة (1) من جانب الإيوان الشرقي ، فرايته مقبلا من جهة حجرة آبيه متفردا، وعليه آثار الضعف فاستقبلتهه وقبتليت يده. فدعا لي وقال لي : روينا بالسند الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: تعلموا العلم والحلم، وتأدبوا مع من تون منه، ومضى: ففي اليوم الثاني دغل حمام السللة الكبير (2) وقثف الخانقاه الشميصاتية (3)، فما خرج منه إلا ميتا فمات رحمه الله تعالى متطهترا متنوارأ، ودفن في تربة حضرة سيدي الشيخ رسلان (4 رضي الله عنه وقبر أبيه هناك أيضا. ولم تنظر عيناي مثل جنازته أبدأ لاقبله ولا بعده .
رحمه الله تعالى ورثاه الشيخ محمد الصالحي الهلالي، حقظه الله تعالى، بقصيدة قافية حسنة ومطلعا ه) 11 سفحنا لدر (5) الدمع قيل عقيقه الى أن جرى الوادي وسفح عقيقه (8ب) وهي قصيدة لطيفة في بابها رحمه الله تعالى ورضي عنه وأنشدني هذين البيتين ولا أدري هل هما له أم تمثل بها وهما : (1) هو الباب الشمالي في الجامع الأموي، انظر كتاينا هعجم الآما كن الطبوغر افية بدمشق (4) في العمادة الجوانية، شرق الدرسة الاختائية، في الطريق الآخذة الى المدرسة الشريفية الحتبلية الظر كتابنا حامات دمشق ص20 (3) انظر عنها النيس *: 151 (4) ويه كلع أمام باب توما الى الشرق ( انظر خطط دمشق) تنسب الى الشيع أرسلان الدمشقى من كبار الصونية الدماعهة في القرن البادس (5) كذا پادخال اللام على در
============================================================
قصدت أبا المحاسن كي أراه بشوق كاد بجذبني إليه قلما أن رأيت رأيت فردا ولم أر من بنيه ابتا لديه(4 وله في مدح صاحبه وتليذه الأمير عبد اللطيف بن منجك رحمه الله تعالى : الأسم عين المسمى دليل قولي لمن شك لطفة وظرف حواه عبد اللطيف بن منجك رحمه الله ورضي عنه وعن بجيع العلماء العاملين (1) أي لم يحد لديه حاسن
============================================================
الشيخ أحمد شهاب الدين القابوني هو الشيخ الصالح ، الفاضل القالح ، المقرىء الفقيه، الكامل النبيه) تلميذ شيخ الاسلام الطيي الكبير، المذكور بين الاكبر والصغير (1) .
كان من القابون الأعلى (2) بالقرب من دمشق . فطلب العلم وتفقته على مذهب الامام الشافعي رضي الله تعالى عنه. وغالب قراءته على الشيخ الطيي الذكور(3).
قرأ عليه القرآءات والفقه والنحو والفرائض والحتاب) ولازمه مايزيد (4) على ثلاثين سنة وكان غابة في الصلاح . والعجب أنه كان يؤم في مجد القابون الاعلى مدة ويحضر الى دمشق كل يوم لقراءة الدرس على شيخه المذكور، ويطلع الى القابون بالقبقاب وبعود الى دمشق. ولم يزل على ذلك حتى انقطع عن القابون، واستقل مخدمة شيغه المذكور وبمطالعة الدروس الى أن درأس بالمدرسة الكلاسة(9) بدمشق وصارت له بقعة تدري بالجامع الاموي، وأم بالدرسة المسمارية (2) بمعلة القيمرية، وأعاد عند شيخ الاسلام البدر الغزي الآتي ذكره بالمدرسة التقويتة (17، واستمر معيدا بها الى أن مات (1) ب 0 المتقدم ذكره * بدلا من " المذكور بين الأكجر والصغير ) (2) قرية مشهورة من قرى غوطة دمشق . انظر : فوطة دمشق لكرد على (3) مابين الحاين القالمين ساتط من (4) ب، م ولارمه على مايزيد * (5) انظر النسيى ا: 447 (6) انظر النين * :4 11 (2) الصدر السابق: 216
Bog aan la aqoon