114

Taqfiya

التقفية في اللغة

Baare

د. خليل إبراهيم العطية

Daabacaha

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

Goobta Daabacaadda

بغداد

Noocyada

قافية أخرى
الخَبَبُ: وهو ضَرْبٌ مِنَ الْمَشْيِ. والسَّبَبُ: وهو الحَبْلُ، فلما رَأَتِ الْعَرَبُ أَنَّ الْحَبْلَ تُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ الْكَثِيرَة كَاسْتِقَاءِ الْمَاءِ مِنَ الْآبَارِ، وَشَد الرِّحال، والخيام جعلت كل شيء تَقْضِي به الحوائج سَبَبًا، وكل وصلة أيضًا، فقالوا: ما السَّبَبُ في كذا وكذا؟ وما السبب بينك وبين فلان؟ قال الله جل وعز: ﴿فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ﴾. والشبب: الثور الوحشي. والصَّبَبُ: الحدور، وَرُوِيَ في [٤٣ ب] صفة رسول الله صلى الله ﵊: وإذا مشى فكأنما ينحط من صَبَبِ.
والنَّدَبُ: أَثَرُ الجُرْحِ إذا لم يرتفع عن الجلد، والجمع: أَنْدَابُ [وَنُدُوب والنَّدَبُ أيضًا: الخطر]، قال عروة بن الورد:
أَيَهْلِكُ مُعْتَمٌّ وَزَيْدٌ وَلَمْ أَقُمْ
عَلَى نُدَبٍ يَوْمًا وَلي نَفْسُ مُخْطِرِ
والطِّبَبُ: الطَّرَائِقُ. والْغَبَبُ: اللَّحْمُ الْمُتَدَلِّي عَلَى بَاطِنِ الْعُنُقِ. والْقُبَبُ: جَمْعُ قُبَّة، قال عمرو بن كلثوم:

1 / 147