ان ييه المغترين للامام الشعرانى (136) هب إلى المسجد فيتعلم ايتين من كتاب الله خير له من اثتتين وثلاث خير امن ثلاث وأربع خير من أربع من أعدادهن من الإبل"(1).
اولكل مقام رجال، ومن شأن الشارع أن يرغب كل أحد فيما أقامه الله اتعالى فيه لئلا تتعطل المراتب، والحمد للهرب العالمين.
ومن أحلافهم - وصىاللهنعالى حنهم : إذا رأوا شخصا انقطع اعن الناس فى الجبل مثلا ثم رأوه صار ينزل للناس، ويحضر ولائمهم ايزور أمواتهم أن لا يحملوه على علة فاسدة كأن يقولسوا عته إنه لا يقدر اعلى الوحدة التى شهر نفسه بها، أو يقولوا إنه يفعل ذلك مع الناس لأجل يصيروا يحضروا مولده أو تحو ذلك، بل يجب حمله على أنه يفعل ذلك االصا لوجه الله من باب حسن الظن، وحسن الخلق مع إخوانه المسلمين.
الفاياك يا أخى أن تظن فى أحد من عباد الله المنقطعين فى تربة أو جبل اوعا إذا رأيت أحدهم خالط الناس، وتقول: إن هذا قد انقطع عن التاس فما له ولمخالطتهم، يل الواجب أن تظن به خيرا، فاعلم ذلك، والحمد لله ب العالمين.
وصف أحلاقمم- رصىاللدتعالى عحنفم : عدم اهتمامهم بأمر الرزق، واتشراح صدورهم إذا لم يبت عند أحدهم ديتار ولا درهم، وكانوا اكرهون ادخار قوت غد، وإذا وقع أن أحدهم ادخر قوت الغد أو الجمعة أو الشهسر أو نحو ذلك كان دلك على اسم العائلة لا على اسم نفسه تسكينا الالضطراب الذى رما يقع فى قلب العائلة إذا لم يكن عندهم شىء يأكلونه لفربما وقع أحدهم في سوء الظن بربه عز وجل وقال بعضهم: ربما ادخر القسوت الذى علم من طريق كشفه أته ررقه و لايصح لأحد غيره أن يتناول منه شيقا، ولكن قد سمعت سيلى عليا (1) صحيح: أخرجه مسلم (ح 803) في صلاة المسافرين وقصرها، باب : فضل قراء القرآن فى الصلاة وتعلمه، وأبو داود (ح 1456) في تفريع أبواب الوتر، باب: في اواب قراءة القرآن ، من حديث عقبة بن عامر -باه
Bog aan la aqoon