177

============================================================

ومن يغترب عن قومه لايزل يرى مصارع مظلوم مجرا ومسحبا هفر ر

وتدفن منه الصالحات وإن ييىء 2)- يكن ما أساء النار فى رأس كتبكبا و ذكر فى هذا الفصل بعض بيت شاهدا على لازبب للماء الكثير ، وهو : هس بچيش ازيبه قال الشيخ رحمه الله - : وصدره : تبج البحر* چ وقبله :

فان القريب من يقرب نفسه مى يغترب عن قومه لايجدله

ويحطم بظلم لايزال يرى له

و ف المخصص (132/9) كرواية المصنف، وفى قال الزبيدى : "قرأت فى هامش كتاب لسا ابن أبى الفضل، قال أبو عمرو : يقال : عن ثبج البح

الشين المعجمة ، أى : بلغ سن الشباب، وليس من المعنى ، ثم أو رد القصة، وفيها الآبيات، وانظراه

Bog aan la aqoon