162

============================================================

-- بالراء - فمعناه آنه يذهب باوصال الرجال ه ف الى أجمته ، ومنه قولهم : ما آدرى أى الجراد ووت ر عاره ، اى : ذهب به ، والمشهورفيمن رواه

"عيال * ان يكون بعده " بآصال *؟ لان

العيال : المتبختر، أى : يخرج بالعشيات، وهى

و:

الأصائل ، متبخترا ، ومن رواه " عيار" فإن الذى بعده " بأوصال" .

والذى ذكره الجوهيرى "عيال باوصال * وليس و كذلك فى شعره" إنما هو على ما قدمت ذكره

المفضل رواه وذكرالجوهرى آن

كالمزبرانى بتقديم الزاي والباء - "عيار و(عير) و(وعيل) والمخصص 61/8 والمعان الكبير/251.

ذا لفظها : ين تقى الدين أبى محمد عبد الخالق بن صالح بن على اواية فى "المرزبانى* و"المزبرانى" قال لى ن

الالواية فى المرزبانى والمزبرانى، قال لى بعض من حتى توافق لفط المرز بانى المضموم الزاى ؟

اذلك لأن الشىء قد يكون له وزن قبل أن يقلب قبل القلب، مثال ذلك : إذا قلت : له جاء فى الناس وافتح ما قبلها، فانقلبت ألفا ، فإذا قلبت فقلت

بالقلب من فعل بفيح العين - إلى فعل ال القلب " . وعليه علامة الصحة م لته ابو محمد عبد الخالق بن صالح المسكى فقد وجدت

ان قرى عسقلان، وأنه تحدث، سمع السلفى، ومات ذا - أن شيخه هو المصنف أبوحمد بن برى رحمه الله و

Bog aan la aqoon