" كم من فئةٍ قليلةٍ غلبت فئةً كثيرةً ". أليس منكم رجلٌ رشيدٌ ". آلآن وقد عصيت من قبل ". ما على المحسنين من سبيل ". تحسبهم جميعًا وقلوبهم شتى ". " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ". " ولا ينبئك مثل خبير ". هيهات هيهات لما توعدون ". كل حزبٍ بما لديهم فرحون ". لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها ". هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ". قل لا يستوي الخبيث والطيّب ".
ما يتمثل به من قصص الأنبياء
يضرب المثل بسفينة نوح، وغراب نوح، ونار ابراهيم، وذئب يوسف، وحوت يونس، وعصا موسى، وخاتم سليمان، وناقة صالح، وحمار عزير. ويقال: فلان وصيٌّ آدم. إذا كان متكفلًا بمصالح الناس؛ فإذا كان عالي السن قيل: قد نشأ مع نوحٍ في السفينة. وإذا كان مبطئًا فيما يرسل له قيل: هو غراب نوح. وقيل للحسن رحمه الله تعالى: أيكذب المؤمن للمؤمن؟ فقال: أنسيتم إخوة يوسف؟ وكان يقال: لا يغرنكم البكا فإن إخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءً يبكون.
1 / 19