Tamhid Qawacid
تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
Baare
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
Daabacaha
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٨ هـ
Goobta Daabacaadda
القاهرة - جمهورية مصر العربية
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Tamhid Qawacid
Nasiir Ciid d. 778 / 1376تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
Baare
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
Daabacaha
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٨ هـ
Goobta Daabacaadda
القاهرة - جمهورية مصر العربية
Noocyada
(١) سورة الأنعام: ٣٣. (٢) البيت من بحر الطويل ولم ينسب فيما ذكر من مراجع. ومعناه من قوله تعالى: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ [الأعراف: ١٥٦]. وشاهده: وقوع قد للتحقيق وإن دخلت على المضارع. والبيت في شرح التسهيل (١/ ٢٩) والتذييل والتكميل (١/ ١٠٨) وليس في معجم الشواهد. (٣) سورة البقرة: ١٤٤. (٤) هذا آخر ما نقله الشارح من المصنف. وانظر شرح التسهيل (١/ ٢٩). (٥) وعليه فأحوال قد مع المضارع ثلاثة: ١ - مفيدة للتقليل والصرف إلى المضي، كقول الشاعر: قد أترك القرن، أي قد تركت. ٢ - مفيدة للتحقيق مع بقاء الاستقبال، كقوله تعالى: قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ. ٣ - مفيدة للتحقيق مع صرفه إلى المضي، كقوله تعالى: قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ. والاستعمال الثالث هو القليل. (٦) أي في المتن، وذلك لأنه قال فيه: وينصرف المضارع إلى المضي بلم ولما الجازمة ولو الشرطية غالبا، وبإذ وربما وقد في بعض المواضع. (٧) سورة الحج: ٦٣.
1 / 213