اأي كتاب وقيات الاهيان 160 الدين المذكور مشنوقا بالمدرسة العلراوية المذكورة ، واختلفت العامة فى شنقه .
اولا ورد المرسوم بالكشف عليه ، عمل سيف الدين السامرى وارسله الى الامير شفى الصدور وبلغ الناس المنا
لالخلق مشتركون في هذا الهنا فجوره وسلوكه طرق الخنا امن غير واسطة لسلطان الدنا فانهد ما شاد اللعين وما بنا اهب انخون من البلاد وما اقتنا اليا ماضى العزمات يا رحب الغنا غنيه عن حمل الصوارم والتنا واحقن دم الاسلام من ولد الزنا ه لي بما كسبت يداه وما جنا امن جوره ماتا على فرش الضنا مسترفدأ للناس من بعد الغنا بالمسلمين فاول القتلى انا كغزاة بدر واغتم حسن الثنا 8 عدلا وساقي من جنى مر الجنا مس الدين المشد الأعسر [من الكامل] : ورد البشير بما اقر الاعينا استبشروا وتزايدت افراحهم ثبتت مخازي المقدسي وفسق بشهادة الستر الرفيع وقوفا
وبنا البناء بلا اساس ثابت لفتقدم الامر الشريف بأخذ ما ايا سيد الامراء يا شمس الهدى ايا من له راي وجاش ثايت جل بذبح المقدمى وسلخ مه واغلظ عليه ولا ترق وكلما
فلكم يتيم مدقع ويتيمة ولكم غني ظل فى ايامه 461.74] ان اتكر اللص اللثيم فعاله فاكسب ثواب المسلمين فقتلهه الا زلت يا شمس اهداية باسطا 25 الطواشى ظهير الدين مختار يعرف بالبلبيسى1 ، خزندار الخزانة بدمشق اوف عاشر شعبان سنة ست عشرة وسبعمائة . وكان له صورة وامرة وذكاء وكتابة وويحب العلم . ودفن فى تربته جوار عرصة الغلة ظاهر دمشق 265 الامير بدر الدين حمد بن الوزيرى ، احد الامراء المنتقلين من مصر
Bog aan la aqoon