160

Tali Wafayat

Noocyada

تاي كتاب وفيات الاعيان 15 وله فيه ابيات لمن مجزوء الكامل] : واواله لولا الاشرف السلمطان عنترة الجيوش اما كان ابن حشيش بين الناس الا كالحشيش ولا توفي الملك الاشرف فى اواخرسنة احدى وستين وستمائة ، استمرعلم الدين بحمص كاتب درج للنواب ، بالمعلوم السلطاني . ثم نقل انى ديوان الدرج بدمشق، اقام به مدة.

وبعد ذلك توفى في سنة ست وسبعين وستانة بدمشق . واما [461.75) امعين الدين خاله : فانه لما قتل مخدومه الملك المعغلم بمصر فى سنة ثمان واربعين ستاثة ، حضر الى دمشق ، واحسن اليه الملك التاصر صاحب الشام : ورتبه بديوان الانشاء بمعلوم يكفيه . ولم يزل الى ان توفى في ستة سبع وخمسين وستمائة بدمشق 29 الحكيم شمس الدين محمد بن دانيان1 الموصلى الطبيب الشاعر المشهور بالفضيلة والخلاعة . كان فيه ظرف2 وادب وله شعر جيد : من جملته في يوم التيروز بمصر وهو يوم مشهور لمن الوافر) اقول لصاحبى في يوم فو اذاه كاد ان يسرى الينا

وف جيراتنا صقع ونيق حوالينا الصدود ولا علين وتوفي بالقاهرة سنة عشرة وسيعمائة3 264 نجم الدين موسى بن على؟ الحلبى الكاتب المجود . مولده سنة احدى وخسين وستمائة بحماة ، وتوفي عاشر ذي القعدة سنة ست عشرة وسبعمائة . وكان فيه فضيلة* وله شعر جيد الشريف شهاب الدين محمد بن عبد الرحمن بن عيد الله6 الكاشغرى 455

Bog aan la aqoon