متحد معه من الأمراء ، والامير عز الدين في الجملة ؛ فاقام بقلعة شيزر الى مصاف حمص بين الملك المنصور وجيش التتار ومنكودمر . فحضر سنقر الاشقر والامرآء ، وعز الدين الحاج فى الجملة ، وبين واجتهد وقتل [461.8] فى المعركة وقبر جوار خالد بن الوليد في رجب سنة ثمانين وستمائة.
21- الامير فخر الدين أياز المعروف بالمقرئ ، كان من الامرآء العقلا
الخيرين الطباع ، وصحبته مبارز الدين الطورى ، واسفر السفارة وتأتى وعاد ، وكان من الحجاب الكبار انى حين توفى سنة سبع وتمانين وستمئة15.
22- الامير علاء الدين ايدكين الركنى وقيل ايدغدي" الركنى كان من
اعيان الامرآء بالديار المصرية . ولما اراد الملك الظاهر القبض على الامير علاء الدين طيبرس الوزيري وهو بدمشق نائب السلطنة في اواخر سنة ستين وستمئة ، انتدب الامير علاء الدين الركنى هذا والامير عز الدين ايبك الدمياطى للقبض عليه الفحضرو* الى ان قربوه من دمشق ركب طيبرس ليلقاهم قرب الجسورة بانفار قلاثل معه ، فقبضوا عليه بالقرب من ميدان الحصا، وادخلوه مسجدء وقيد 13 الوقت وارسل الى مصر . قال هذا الامير3 [000) بعد تجهيز حواصل الخزانة4 صحبة الامير عز الدين الدمياطى الى مصر : واقام* بقلعة دمشق يعمل النيابة الى حين خر نائب [قال هذا الامير (4)]6 " لما طلبنى السلطان وطلب الآمير عز الدين ، كان وقت لا يمكن فيه الطلب الا لحادث فخفنا ، واستحضرنا واخلى المكان ، ولم
Bog aan la aqoon