141 حرف الميم فليس يرجوه غير كلب وليس يخشاه غير تيس وووفى سنة اثنين وسبعين وستمائة بمصر 226 شهاب الدين محمد بن يوسف! الشاعر المعروف بالتل يعفرى المشهور كان فى خدمة الملك الناصر يوسف صاحب الشام . وكان بينه وبين شرف الدين ابابن بليمان الشاعر الإربلى مداعبات ومهاجات2 كثيرة ، وكان قد عمل شهاب الدين المذكور القصيد الرائية [من الكامل] : اما للجفون كذا محاربة الكرا مالى انتفاع بالخيال اذا سرا
الا تهدين انى طيف طارق ما لم اذق للفوم كان مسكرا3[461.66] واتفق حضوره والسيف الشطرتجى فى مكان ، وفيه خال شمس بن القباقى ظاهر ادمشق ، وهو يلثغ بالراء يجعلها "غين " . ولم يعرف ابن التل يعفرى ولا السيف
الشطرجى . فترنم منشد: اما للجفون كذا محاربة الكغا ما لى انتفاع بالخيال اذا سغا ووذكر البيت الثانى بالنسبة . فعز ذلك على ابن التليعغرى وشكاه .
وكتب عليه حجة ان لا ينشد له شعر ووكان المذكور مع قضيلته ملازم التمار ولا يقيد فيه العذل.
اولا انقضت الدولة الناصرية : لزم باب الملك المتصور صاحب حماة . واقام ابها وقرر له ما يكفيه ، ويفتقده الى ان بلغه في وقت انه قامر بثيايه ، وبقى اهرة4 ، فقطع معلومه . فكتب الى السلطان في جملة آبيات [من الخفيف]: اير لو تقادم العهد فيها ما خلا من صفاتها التتزيل و رسم عليك في كل عام ومن الشيخ قد تبقى القليل
Bog aan la aqoon