127 رف العين ، حرف الفين 159 علاء الدين على بن حمد بن خطاب التاجى الشافعى من اكابر الفضلاء بالديار المصرية . توفى في ذي القعدة سنة اربعة عشر وسبعمائة بالقاهرة 208 تجم الدين عيسى الرومى1 المعروف بالسيوف . توفى فى جمادى الاول 1 النة ستة عشر وسبعمائة . عمل له زاوية بقاسيون واعطى قرية الفيجة من وادي بردي ودفن بقاسيون 264 غرس الدين غازى الإربلى الغاضل الاديب الشاعر المشهور . له شعر ولبسه للسواد في البلد من مقلتيه تسيل كالمدد
البست، شعرى السواد مم جسلى اججيد. ومن جملته [من المنسرح] سالت شيتا عن صبغ لحيته مه فقال في والدموع جارية مات شبان فتد حزنت وقد وله [من الكاما.]: اصبرا عسى يا نفس تلقىراحة بعد الاياس وتذهب الالام
فالصبر خير من توجع شامت يبدى التأوه ما به إيلام [161.59a5]لا تسأل الأيام دفع ملمة ان الشدائد ما لهن دوام م وفي بدمشق سنة تسع وسبعين وسمائة من بن محمد الكاتب المجود . كان 28 شهاب الدين غازى بن عبد الرحمن امن عقلاء الناس والطفهم . وكتب عليه جماعة : وانتفعوه به . ولازم الكتاية بالمدرسة العزيزية . وتوقف حاله فاسعف بالقعود في بعض المراكز يشهد . ولم يزل الى ان اوف في سنة تسع وسبعمائة2 وكان ابدا ينشد (من الطويل): سترت من دهري بظل جناحه فعيني ترى دهري وليس يراني 253 شهاب الدين غازى المعروف بابن الواسطى الحلى الكاتب . ولد الب وتعلم الكتابة ، وخدم بديوان الاستيفاء بها نائبا . ثم خدم كاتب جيش بها
Bog aan la aqoon