االي كتاب وفيات الاهيان احماة غزالة اليلدان اضحت ها من نهر عاصيها عيون وقلعتها ها جبل بديع ومن سود التلول ها قرون وله فى دمشق [من الكامل]: ان ادل على دمشق وطيبها من حسن وصفى بالدليل القاطع عت جميع محاسن في غيرها والفرق بينها بنفس الجام
122 1 جمال الدين عبد الرحيم بن عمر المعروف بالباجربقى الموصلى الققي الشافعى ، من الفضلاء الاكابر . حضر الى دمشق واقام بها وتوفى بها فى سنة تسع وتسعين وسستائة: سيته الى قرية تعرف بباجربق من اعمال نينوى الخراب المضافة الى الموصل .
192 جمال الدين عمر بن ابرهيم" الرسعنى المعروف بابن العقيمى . كان امن الفضلاء الكتتاب . حضر الى دمشق وباشر كتابة عدة جهات بها . وفيه عشرة ومداعبة وظرف45.
وافق فى اول الدولة الظاهرية حضور شخص من مصر يعرف بشهاب الدين بلاخصا . ولى نظر العمائر والسكر . وهو مطيلس ، له حكايات ونوادر وماجريات كثيرة . واخذ شاب* صورة لزيق عنده يحمل دواته ومشي حاله [161.5766) اعنده . وكان يسكن جوار الملك الزاهر بن صاحب حمص . فافسد الزاهر المذكور اهن الصبى، ووعده اذا خلمه يمواعيد جميلة وان يجعله جندي بخبز . قترك شهاب الدين بلآخصا ، وخدم للملك الزاهر ، فلقى كل سوء عنده ، ولم يشبع الخبز فعمل جمال الدين العقيمى فيه (من الكامل)] : اليا شادن ضل السييل لرشده وعصى العذول سفاهة فيمن عصا
Bog aan la aqoon