121

Tali Wafayat

Noocyada

لقال كتاب وفيات الاعيان اواتفق ان تاج الدين بن الاثير مرض بدمشق وحصل منه الإياس وعمل فتعح الدبن المذكور فيه مرئية فعوفى . ومرض فتح الدين وتوفى فى سنة احدى وتسعين ووستمائة بدمشق . وولى تاج الدين بن الاثير مكانه ، وشبه ذلك لما ذكره غرس الدين الإربلى [من الكامل] : الا تجزعى يأ نفس ان عبثت بنا ايدى الخطوب وخانت الايام وتضايقت اوقاتنا ولربما انكشفت شدائدتا وتحن نيام [401.25،5] كم قد راينا من مريض قصلوا اكفانه حزنا عليه وهاموا فشقى وقام ومات من قد فصلوا اثوابه للعيد وهو همام والدهر يرفع للفى ويحطه والعمر فيه صحة وسقام الدر يكمل بعد نقصان به ويحل فيه النقص وهو تمام والمر يفنى بعد ذاك وتذهبالدنيا ويذهب بعدها الاقوام اولا مرض فتح الدين بدمشق ، كتب الى والده محي الدين وهو مقيم بمصر (من الكاما.]: ان ششت تنظرنى وتنظر حالتى قابل اذا هب النسيم قبوالا

الراه مثلى رقة ولطافة ولاجل قلبك لا اقول عليلا الهو الرسول اليك منى ليتنى كنت اتخذت مع الرسول سبيلا اوله فى عود السواك [من الوافر]: عود الاراك ثملت سكرا فهل خلفت خلفك من بقايا وهل فضلت من ريق يسير لرشغى فالخبايا في الزوايا فقال آصرت مثلى في ارتشاني انا ابن جلا وطلاع الثنايا وله في مشمش دمشق اللوزى (من مجزوء الخغيف): ان لوزى جلق1 عجمه لين القوى الم يكلفك كسره فالق الحب والنوى

Bog aan la aqoon