Dhammaystirka iyo Kaamilnimada Buugga Aqoonsiga iyo Ogeysiiska waxa Ka Madoobaaday Qur'aanka
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Dhammaystirka iyo Kaamilnimada Buugga Aqoonsiga iyo Ogeysiiska waxa Ka Madoobaaday Qur'aanka
Ibn al-Caskar d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Noocyada
رضى الله عنه : روى ابن فطيس أن الرجل المذكور هو عبد الله بن أبى، وأن ذلك كان في غزوة بني المصطلق، وهذا عندي غير صحيح؛ لأن السورة مكية باتفاق وقصة عبد الله مما كان بعد الهجرة والله أعلم.
وذكر قوله تعالى : {ويل لكل أفاك أثيم} وقال : هو النضر بن الحارث . قال المؤلف رضى الله عنه : وقد روى عن ابن عباس رضى الله عنه أن الحارث من كلدة، والله أعلم.
تعهدة الأقاة
فييها خمس آيات
قوله تعالى: *وقال الذين كفروا للذين آمنوا
لو كان خيرا ماسبقونا إليه}(1)
روى أن الذين قالوها بنو عامر وغطفان، والسابقون هم أسلم وغفار وجهينة ومزينة، وحكى ابن سلام أن الذين قالوها مشركوا قريش حين أسلمت غفار قوم أبى ذر فقالوا : أغفار الجلفاء لو كان خيرا ماسبقونا إليه، وقيل : إن المراد بالسابقين بلال وعمار وصهيب وأمثالهم، والله أعلم. وفى لفظ هذه الآية خروج من الخطاب إلى الغيبة؛ لأن قوله تعالى: *وقال الذين كفروا للذين آمنواه يقتضي المخاطبة فعلى هذا كان يقتضى الكلام أن يكون ماسبقتمونا إليه، ولكن رجع إلى لفظ الغيبة كقوله تعالى : (حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة) والله أعلم.
قوله تعالى: *(أولئك الذين حق عليهم القول}(2،
حكى المهدوي : أن المشار إليهم بذلك جدعان وعثمان بنا عمرو وكانا
Bogga 178