Takhrij Saghir Wa Tahbir Kabir

Ibn al-Mubarrad d. 909 AH
73

Takhrij Saghir Wa Tahbir Kabir

التخريج الصغير والتحبير الكبير (مطبوع ضمن مجموع رسائل ابن عبد الهادي)

Daabacaha

دار النوادر

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Goobta Daabacaadda

سوريا

Noocyada

٣٩٦ - حديث: "الْحُمَّى لَهَبٌ مِنْ حَرِّ جَهَنَّمَ، وَهِي نَصِيبُ الْمُؤمِنِ مِنَ النَّارِ" ابن أبي الدنيا في "المرض والكفارات". ٣٩٧ - حديث: "حَوْلَ الْكَعْبَةِ قُبُورُ ثَلاثِ مِئَةِ نَبِيٍّ" في "رسالة الحسن البصري". ٣٩٨ - حديث: "الْحُجَّاجُ وَالْعُمَّارُ وَفْدُ الله، إِنْ سَأَلُوهُ أُعْطُوا، وَإِنْ دَعَوْا أُجِيبُوا، وَإِنْ أَنْفَقُوا أَخْلَفَهُ الله عَلَيْهِمْ، بِكُلِّ دِرْهَمٍ أَلْفُ أَلْفِ دِرْهَم، وَالذِي نَفْسُ أبي الْقَاسِمِ بيَدِهِ! ما أَهَلَّ مُهِلٌّ، وَلا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ، إِلا أَهَلَّ بِتَهْلِيلِهِ، وَكَبَّرَ بِتكبِيرِهِ كُلُّ شَيْءٍ، حَتَّى يَنْقَطِعَ التُّرَابُ"، فقال رجل: يا رسولَ الله! وأَنَّى هذه المضاعَفَة؟ قال: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! أَمَّا نَفَقَاتُهُمْ لَيُعَجِّلنَّهَا لَهُمْ فِي دَارِ الدُّنْيَا، قَبْلَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها، وَأَمَّا الألْفُ ألفٍ فِي الآخِرَةِ، وَالَّذِي بَعَثنِي بِالْحَقِّ! لَدِرْهَمٌ وَاحِدٌ أَثْقَلُ مِنْ جَبَلِكُمْ هذا" وأشارَ إلى أبي قُبَيْس. الحسن البصري في "رسالته". ٣٩٩ - حديث: "الْحَيَّةُ فَاسِقَةٌ، وَالْعَقْرَبُ فَاسِقَةٌ، وَالْفَأْرَةُ فَاسِقَةٌ، وَالْغُرابُ فَاسِقٌ، وَالْكَلْبُ الأسْوَدُ الْبَهِيمُ شَيْطَانٌ" في الرابع من "حديث أبي محمد بن صاعد". ٤٠٠ - حديث: "الْحَيَّاتُ مَسْخُ الخَبَثِ" الإمام أحمد. ٤٠١ - حديث: "الْحَسَبُ الْمَالُ، والْكَرَمُ التَّقْوَى" في الأول من "مسند الشِّهاب".

3 / 78