فِي الهوَاءِ، انْقَطَعَ جَنَاحَاهُ، فَقَالَ: يَا رَبِّ! بِمَاذَا كَانَ؟ قَالَ: سَأَلَكَ عبدي بِوَجْهِي الْكَرِيمِ، فَلَمْ تَرَ لِوَجْهِي الْكَرِيمِ حَقًّا، لَوْ سَأَلَنِي بِوَجْهِي الْكَرِيمِ أَنْ أَغْفِرَ لِجَمِيعِ الْخَلائِقِ، لَغَفَرْتُ لَهُمْ" الحافظ الضياء في "المنتقاة من حديث أهل مرو".
٣١٢ - حديث: "بِمَاذَا تَسْتَمْشِينَ؟ "، قالت: بالشبرم، فقال: "حَارٌّ يَار، أَيْنَ أَنْتِ مِنَ السَّنَا؟ فَإِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ مِنَ الْمَوْتِ، لَكَانَ الشِّفَاءُ السَّنَا" في أمالي أبي القاسم بن الفضل.
وفي رواية: "حَارٌ نَارٌ".
3 / 63