147

============================================================

الأول من تجريد الأغانى 14 مووعاتكة زوجة وقال القرجى في أمرأة من بنى حبيب :بطن من بنى نصر بن معاوية، يقال لها : عاتكة ، زوجة طريح ين إسماعيل الثقفى الشاعر: .

أو فوقه بقفا الكثيب الآمر يادار عاتكة التى بالأزهر ياليت أن لقاءهم لم يقدر لم ألق أهلك بعد عام لقيتهم 1-(1 فيسامر (1 عطر وليل مقمر بفناء بيتك وابن مشعب حاضرة ه

بالزعفران صبافها والعضفر مشتشعرين ملاحفا( قروية أخذ الغريم بفضل ثوب المغسر فتلازما عند الفراق صبابة الأزهر : على ثلاثة أميال من الطائف . وابن مشعب : معن من أهل مكة .

قصة له مع جارية وذا كر أن العزجى واعد هوى (3 له شغبا من شعاب عزج الطائف إذا نزل

رجالها يوم الجممة إلى مسجد الطائف . فجاءت على أتان لها ومعها جارية ، وجاء (العرجى] على حمار له ومعه غلام له . فواقع المرآة ، وواقع الغلام الجارية، ونزا الحمار على الأتان . فقال العرجى : هذا يوم غاب عذاله : يوماء .. وقيل : كان العرجى يشتقى على ابله فى شملتين(14 ، ثم يغتسل ويلبس حلتين بخمسمائة [دينار]، ثم يقول : ط49 يوما لأضحابى ويوما للمال مذرعة يوما ويؤما مربال (5) من كربه ايضا وذكر أن العرجى كان غازيا ، فأصابت الناس تجاعة، فقال لتجار: 94 أعطوا الناس وعلى ما تعظون . فلم يزل يعطيهم ويطعم الناس حتى أخصبوا .

فبلغ ذلك عشرين ألف دينار . فألزمها العرجئ نقسه . وبلغ الخبر عمز بن العزيز

رضى الله عنه ، فقال: بيت المال أحق بهذا . فقضى التجار ذلك من بيت المال .

(1) السامر : مجلس السمار.

(2) مستشعرين : لابمين . والملاحف : ما يلتحف بهه وفى الأصل* ملاءة8: (2) هوى : أى حبوية..

(4) المشملة : مثزر يؤتزر به، من صوف او وبر، (5) المدرعة : ضرب من الثياب . وقيل : جية مشقوفة المقدم. والسربال القيص *

Bogga 147