Tahsil
التحصيل من المحصول
Baare
رسالة دكتوراة
Daabacaha
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م
Goobta Daabacaadda
بيروت - لبنان
Noocyada
(١) وفي "أ، هـ " المترادف. (٢) لم يرتض جمال الدين الأسنوي في نهاية السول ١/ ٢٦٣ قول القاضي الأرموي تبعًا للإمام الرازي في المحصول ﵏: (والأظهر أن الترادف لم يوجد في الألفاظ الشرعية) حيث إنه تقدم في كلام الإمام الرازي أن الفرض والواجب مترادفان، وهما من الحقائق الشرعية وتقدم أنه ذكر للحرام والمندوب إسمين آخرين. (٣) سقط من "أ" تبعًا. (٤) خلاصة هذا الدليل: إنه قد صح تعليق الطلاق على الشرط. ولو كان إخبارًا عن الماضي أو الحال لما صح التعليق ولكن صح فثبت أنه ليس إخبارًا عن الماضي أو الحال وكذلك لا يجوز أن يكون إخبارًا عن المستقبل لأنه لا يقع الطلاق لو قال: (ستصيرين طالقًا في المستقبل) مع وضوحها ودقتها. فما كان أغمض لا يقع به الطلاق من باب أولى، فإذن لا يصح أن يكون إخبارًا عن المستقبل. وبهذا ثبث عدم كونه إخبارًا عن الماضي والحال والاستقبال فثبت أنه إنشاء. (انظر نهاية السول ١/ ٢٦٤). (٥) وفي "أ، ب" المخبر بدل الخبر. (٦) سقط من"ب" بالتطليق.
1 / 231