وإما معنوية
واللفظية ستة
هي التي تقع بسبب الاشتراك
إما في اللفظ المفرد بحسب جوهره كالعين
أو بحسب أحواله الداخلة فيه كالتصاريف
أو العارضة له من خارج كالأعجام
وإما للمركب في تركيبه الذي يمكن أن يحمل على معنيين أو في جهة التركيب وفي نسخة أو في وجود التركيب وعدمه فيظن المركب غير المركب أو غير المركب مركبا
وقد ذكر الشيخ ههنا ثلاثة أوجه
أحدها أن يكون المعنى مختلفا بحسب جوهر اللفظ المفرد
وقسمه إلى
ظاهر كالعين
Bogga 359